أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

الموضوع: بيدي نكأت جرحي ...

  1. #1
    الصورة الرمزية رعد حيدر الريمي قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    المشاركات : 140
    المواضيع : 21
    الردود : 140
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي بيدي نكأت جرحي ...

    بيدي نكأت جرحي ...
    لم أتصور يوماَ أني سآوي إلى هذه الذاكرة الممتلئة حزناَ .... على غرار فراري منها...
    قادني الفراغ من كلتا يدي ... حينما أسلمته مخيلتي الهائمة ... لينتهب الهدوء ،والخلوة ،والفراغ الذي يجتالني ... ليشط بي حيث يريد ...
    أثماَ أيها الفراغ ... حينما هويت بي إلى قعر ذاكرتي المكتظة ذكرى...
    ذكريات لا أفضل استعادتها أو تذكرها... كئيبة، حزينة، مريرة...
    في تمام الساعة العاشرة مساء ... كنا نتوقع انطفاء التيار الكهربائي لأننا قرأنا تنبيها لهذا الغرض في صحيفة اليوم... الكل أستودع عملاَ له يقوم به إلا أنا...
    فصوارف الأعمال ،ومضامين الأشغال أنستني ... حتى أنقطع التيار الكهربائي...
    فما كان مني إلا أن تسللت من مكاني الذي تتجلجل أرجائه ضوضاء إلى سطح منزلي تارك الأولاد في ضجيجهم، وأسماء زوجتي في عراكها معهم ..
    لأنفذ بخيالي إلى سطح منزلي .. مستحضراَ علبه سيجارتي ...
    أسندت ظهري إلى لوح كان موضوع... وجعلت أهيم بخلوتي مع النجوم ،والقمر ،وألوان السماء ،..وتطاير الشهب، وسواد قد حلولك في ناحية الأفق... هنا غاب تركيزي ليشرد بعيدا حيث لا أريد... حيث يريد..
    لم نك اثنان غير أنا وتفكيري ..
    فتفكيري يأنس دائماَ بتلك المقولة ... : داوني بالتي كانت هي الداء...
    عير متحقق من صحة ولا أبه بتحقيق هذه النظرية ... غير أنه يؤمن بها ... ويمارسها ... فهو مختلف عني فأنا أؤمن بالابتعاد، وتجنب كل ما يبعث فيا كوامن ذكريات مرفوضة ... فما كان منه إلا أن أمتطى صهوة خيالي، وسرح بها إلى حظيرة ذكريات... حظيرة استودعتها يوماَ كل مواقفي ، ومعاركي وسعادتي النادرة ... يقف على أعتابها محملق فيها؛ متحاشي كل نظرة علها توقفه على ذكرى سعيدة .. مستأنس ، وراغب إزاء كل وجهة تثعب ألماَ ،وهماَ ...
    حظيرة فيها الحزن استأسد على الفرح ،ولتنزوي السعادة في ناحية ضيقة تجاه تفاقم الشقاء ,, هكذا سيظل خيال يسرق مني لحظة رخاء وسكون يأوي بي إلى حيث يريد ..
    كتبة رعد الريمي
    15-9-2011م

  2. #2
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 392
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.13

    افتراضي

    كثير من الذكريات التي نأبى أن ترافقنا نجدها تفرض نفسها على الذاكرة حين فراغ يسوقها حيث يريد
    نص رائع تجلى فيه الإبداع ارتدى حلة أدبية سامقة الحرف
    أديبنا المكرم ...
    مرحبا بك في ربوع الواحة
    تحيتي الخالصة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية محمد البياسي شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    الدولة : دبي
    المشاركات : 2,341
    المواضيع : 59
    الردود : 2341
    المعدل اليومي : 0.45

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد حيدر الريمي مشاهدة المشاركة
    بيدي نكأت جرحي ...
    لم أتصور يوماَ أني سآوي إلى هذه الذاكرة الممتلئة حزناَ .... على غرار فراري منها...
    قادني الفراغ من كلتا يدي ... حينما أسلمته مخيلتي الهائمة ... لينتهب الهدوء ،والخلوة ،والفراغ الذي يجتالني ... ليشط بي حيث يريد ...
    أثماَ أيها الفراغ ... حينما هويت بي إلى قعر ذاكرتي المكتظة ذكرى...
    ذكريات لا أفضل استعادتها أو تذكرها... كئيبة، حزينة، مريرة...
    في تمام الساعة العاشرة مساء ... كنا نتوقع انطفاء التيار الكهربائي لأننا قرأنا تنبيها لهذا الغرض في صحيفة اليوم... الكل أستودع عملاَ له يقوم به إلا أنا...
    فصوارف الأعمال ،ومضامين الأشغال أنستني ... حتى أنقطع التيار الكهربائي...
    فما كان مني إلا أن تسللت من مكاني الذي تتجلجل أرجائه ضوضاء إلى سطح منزلي تارك الأولاد في ضجيجهم، وأسماء زوجتي في عراكها معهم ..
    لأنفذ بخيالي إلى سطح منزلي .. مستحضراَ علبه سيجارتي ...
    أسندت ظهري إلى لوح كان موضوع... وجعلت أهيم بخلوتي مع النجوم ،والقمر ،وألوان السماء ،..وتطاير الشهب، وسواد قد حلولك في ناحية الأفق... هنا غاب تركيزي ليشرد بعيدا حيث لا أريد... حيث يريد..
    لم نك اثنان غير أنا وتفكيري ..
    فتفكيري يأنس دائماَ بتلك المقولة ... : داوني بالتي كانت هي الداء...
    عير متحقق من صحة ولا أبه بتحقيق هذه النظرية ... غير أنه يؤمن بها ... ويمارسها ... فهو مختلف عني فأنا أؤمن بالابتعاد، وتجنب كل ما يبعث فيا كوامن ذكريات مرفوضة ... فما كان منه إلا أن أمتطى صهوة خيالي، وسرح بها إلى حظيرة ذكريات... حظيرة استودعتها يوماَ كل مواقفي ، ومعاركي وسعادتي النادرة ... يقف على أعتابها محملق فيها؛ متحاشي كل نظرة علها توقفه على ذكرى سعيدة .. مستأنس ، وراغب إزاء كل وجهة تثعب ألماَ ،وهماَ ...


    جميلة أيها الجميل

    أخذتنا إلى حيث تريد بأسلوبك المختلف

    وكان لا بد لي من ذكر بعض هناتٍ شابت النص , بناءً على معرفتي بأنك ترحب بذلك



    محبتي واحترامي

  4. #4
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2011
    المشاركات : 7
    المواضيع : 4
    الردود : 7
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    طريقة المنولوج الداخلي في استذكار الاحداث هي من الطرائق المستعملة في تتابع الاحداث في الفن القصصي كان على المبدع ( القاص ) ان يضمنها شيء من الحوار بينه وبين افراد العائلة في البناء الداخلي لكي تاخذ ابعادها الفنية في وجود الاصوات الاخرى في القصة ويسجل للقاص حضورا اسلوبيا في استعماله المجازات الاستعارية لا سيما في أنسنة الاشياء غير العاقلة بالرغم من انه قد استحضر ثقافة العصر بوجود مفردات دالة عليه مثل ( التيار الكهربائي ) و ( متمحلق ) و ( متحاشي ) .

  5. #5
    الصورة الرمزية رعد حيدر الريمي قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    المشاركات : 140
    المواضيع : 21
    الردود : 140
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البياسي مشاهدة المشاركة
    جميلة أيها الجميل

    أخذتنا إلى حيث تريد بأسلوبك المختلف

    وكان لا بد لي من ذكر بعض هناتٍ شابت النص , بناءً على معرفتي بأنك ترحب بذلك



    محبتي واحترامي
    سعيد كل السعد لكن استاذي لو ذكرت لي الخطأ وتصحيحة معه سأكون شاكر لك مرورك اسعدني وحضورك شرفني وأبهجني كثيراَ

  6. #6
    الصورة الرمزية رعد حيدر الريمي قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    المشاركات : 140
    المواضيع : 21
    الردود : 140
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم مصطفى مشاهدة المشاركة
    كثير من الذكريات التي نأبى أن ترافقنا نجدها تفرض نفسها على الذاكرة حين فراغ يسوقها حيث يريد
    نص رائع تجلى فيه الإبداع ارتدى حلة أدبية سامقة الحرف
    أديبنا المكرم ...
    مرحبا بك في ربوع الواحة
    تحيتي الخالصة
    مشكورة أختي على مرورك وتعليق لرحب انا شاكر لكِ واتمنى ان يكون مستوى النص أرتقى إلى مصاف إعجابك

  7. #7
    الصورة الرمزية رعد حيدر الريمي قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    المشاركات : 140
    المواضيع : 21
    الردود : 140
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    [QUOTE=د مرتضى الشاوي;633070]طريقة المنولوج الداخلي في استذكار الاحداث هي من الطرائق المستعملة في تتابع الاحداث في الفن القصصي كان على المبدع ( القاص ) ان يضمنها شيء من الحوار بينه وبين افراد العائلة في البناء الداخلي لكي تاخذ ابعادها الفنية في وجود الاصوات الاخرى في القصة ويسجل للقاص حضورا اسلوبيا في استعماله المجازات الاستعارية لا سيما في أنسنة الاشياء غير العاقلة بالرغم من انه قد استحضر ثقافة العصر بوجود مفردات دالة عليه مثل ( التيار الكهربائي ) و ( متمحلق ) و ( متحاشي ) .
    مشكور استاذي القدير على تعليقك الجميل وتنبيهك الماخوذ بعين الإعتبار مشكوؤر أستاذي القدير

  8. #8
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jun 2011
    الدولة : الأردن
    المشاركات : 2,155
    المواضيع : 89
    الردود : 2155
    المعدل اليومي : 0.46
    من مواضيعي

      افتراضي

      رعد
      هطول ماتع ماتع أسعدني..قلم سامق ونص زاخر بالمشاعر والجمال.
      غير أني أجده أقرب لنص نثري منه إلى نص قصصي
      هو رأي وأنتم أصحاب القرار
      محبتي والتقدير

    • #9
      الصورة الرمزية ناريمان الشريف أديبة
      تاريخ التسجيل : Mar 2009
      الدولة : في بلاد ٍ الموت فيها معجون بالحياة
      العمر : 65
      المشاركات : 1,387
      المواضيع : 61
      الردود : 1387
      المعدل اليومي : 0.25

      افتراضي

      بيدي نكأت جرحي ...



      بيدي نكأت جرحي ...
      لم أتصور يوماَ أني سآوي إلى هذه الذاكرة الممتلئة حزناَ .... على غرار فراري منها...
      قادني الفراغ من كلتا يدي ... حينما أسلمته مخيلتي الهائمة ... لينتهب الهدوء ، والخلوة ،والفراغ الذي يغتالني ... ليشط بي حيث يريد ...
      آثماً أيها الفراغ ... حينما هويت بي إلى قعر ذاكرتي المكتظة بالذكرى...
      ذكريات لا أفضل استعادتها أو تذكرها... كئيبة، حزينة، مريرة...
      في تمام الساعة العاشرة مساء ... كنا نتوقع انطفاء التيار الكهربائي لأننا قرأنا تنبيها لهذا الغرض في صحيفة اليوم... الكل استودع عملاَ له يقوم به إلا أنا...
      فصوارف الأعمال ،ومضامين الأشغال أنستني ... حتى انقطع التيار الكهربائي...
      فما كان مني إلا أن تسللت من مكاني - الذي تتجلجلت أرجاؤه بالضوضاء - إلى سطح منزلي تاركاً الأولاد في ضجيجهم وزوجتي أسماء في عراكها معهم ..
      لأنفذ بخيالي إلى سطح منزلي .. مستحضراَ علبه سيجارتي ...
      أسندت ظهري إلى لوح كان موضوع ... وجعلت أهيم بخلوتي مع النجوم ،والقمر ،وألوان السماء ،..وتطاير الشهب، وسواد قد احلولك في ناحية الأفق... هنا غاب تركيزي ليشرد بعيدا حيث لا أريد... حيث يريد..
      لم نك سوى اثنين أنا وتفكيري ..
      فتفكيري يأنس دائماَ بتلك المقولة ... : داوني بالتي كانت هي الداء...
      غير متحقق من صحة ولا آبه بتحقيق هذه النظرية ... غير أنه يؤمن بها ... ويمارسها ... فهو مختلف عني فأنا أؤمن بالابتعاد، وتجنب كل ما يبعث فيّ كوامن ذكريات مرفوضة ... فما كان منه إلا أن امتطى صهوة خيالي، وسرح بها إلى حظيرة ذكريات... حظيرة استودعتها يوماَ كل مواقفي ، ومعاركي وسعادتي النادرة ... يقف على أعتابها محملقاً فيها؛ متحاشياً كل نظرة علها توقفه على ذكرى سعيدة .. مستأنساً ، وراغباً إزاء كل وجهة تثعب ألماَ ،وهماَ ...
      حظيرة فيها الحزن استأسد على الفرح ،ولتنزوي السعادة في ناحية ضيقة تجاه تفاقم الشقاء ,, هكذا سيظل الخيال يسرق مني لحظة رخاء وسكون يأوي بي إلى حيث يريد ..
      كتبه رعد الريمي
      15-9-2011م


      أخي رعد
      سلام الله عليك ومرحباً بك في أفياء واحتنا
      قرأت هنا إصراراً على المضي نحو التألق
      ولكن خانتك اللغة في أكثر الأماكن
      وذلك تأكيداً على كلام الأخ ( محمد البياسي )
      إلا أنني هنا سمحت لنفسي بتصحيح ما لزم أمره

      أتمنى لك التوفيق وكلي احترام



      تحية ... ناريمان

    • #10
      الصورة الرمزية رعد حيدر الريمي قلم مشارك
      تاريخ التسجيل : Sep 2011
      المشاركات : 140
      المواضيع : 21
      الردود : 140
      المعدل اليومي : 0.03

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
      بيدي نكأت جرحي ...



      بيدي نكأت جرحي ...
      لم أتصور يوماَ أني سآوي إلى هذه الذاكرة الممتلئة حزناَ .... على غرار فراري منها...
      قادني الفراغ من كلتا يدي ... حينما أسلمته مخيلتي الهائمة ... لينتهب الهدوء ، والخلوة ،والفراغ الذي يغتالني ... ليشط بي حيث يريد ...
      آثماً أيها الفراغ ... حينما هويت بي إلى قعر ذاكرتي المكتظة بالذكرى...
      ذكريات لا أفضل استعادتها أو تذكرها... كئيبة، حزينة، مريرة...
      في تمام الساعة العاشرة مساء ... كنا نتوقع انطفاء التيار الكهربائي لأننا قرأنا تنبيها لهذا الغرض في صحيفة اليوم... الكل استودع عملاَ له يقوم به إلا أنا...
      فصوارف الأعمال ،ومضامين الأشغال أنستني ... حتى انقطع التيار الكهربائي...
      فما كان مني إلا أن تسللت من مكاني - الذي تتجلجلت أرجاؤه بالضوضاء - إلى سطح منزلي تاركاً الأولاد في ضجيجهم وزوجتي أسماء في عراكها معهم ..
      لأنفذ بخيالي إلى سطح منزلي .. مستحضراَ علبه سيجارتي ...
      أسندت ظهري إلى لوح كان موضوع ... وجعلت أهيم بخلوتي مع النجوم ،والقمر ،وألوان السماء ،..وتطاير الشهب، وسواد قد احلولك في ناحية الأفق... هنا غاب تركيزي ليشرد بعيدا حيث لا أريد... حيث يريد..
      لم نك سوى اثنين أنا وتفكيري ..
      فتفكيري يأنس دائماَ بتلك المقولة ... : داوني بالتي كانت هي الداء...
      غير متحقق من صحة ولا آبه بتحقيق هذه النظرية ... غير أنه يؤمن بها ... ويمارسها ... فهو مختلف عني فأنا أؤمن بالابتعاد، وتجنب كل ما يبعث فيّ كوامن ذكريات مرفوضة ... فما كان منه إلا أن امتطى صهوة خيالي، وسرح بها إلى حظيرة ذكريات... حظيرة استودعتها يوماَ كل مواقفي ، ومعاركي وسعادتي النادرة ... يقف على أعتابها محملقاً فيها؛ متحاشياً كل نظرة علها توقفه على ذكرى سعيدة .. مستأنساً ، وراغباً إزاء كل وجهة تثعب ألماَ ،وهماَ ...
      حظيرة فيها الحزن استأسد على الفرح ،ولتنزوي السعادة في ناحية ضيقة تجاه تفاقم الشقاء ,, هكذا سيظل الخيال يسرق مني لحظة رخاء وسكون يأوي بي إلى حيث يريد ..
      كتبه رعد الريمي
      15-9-2011م


      أخي رعد
      سلام الله عليك ومرحباً بك في أفياء واحتنا
      قرأت هنا إصراراً على المضي نحو التألق
      ولكن خانتك اللغة في أكثر الأماكن
      وذلك تأكيداً على كلام الأخ ( محمد البياسي )
      إلا أنني هنا سمحت لنفسي بتصحيح ما لزم أمره

      أتمنى لك التوفيق وكلي احترام



      تحية ... ناريمان
      شاكر لكي أختي ماريمان على هذا التدخل الجميل وأتمنى ان يستمر كل الشكر لكي

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    المواضيع المتشابهه

    1. "ما هو بيدي"
      بواسطة ينابيع السبيعي في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
      مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 08-05-2009, 10:35 PM
    2. لو بيدي ..
      بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 14
      آخر مشاركة: 03-10-2008, 09:48 AM
    3. احتضنته بيدي
      بواسطة زين عبدالله في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
      مشاركات: 18
      آخر مشاركة: 09-04-2007, 09:13 PM
    4. بيدي لا بيد عمرو - خاطرة ، بقلم : د . محمد أيوب
      بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 06-10-2006, 03:06 PM
    5. نَكَأْتَ الجُرحَ يا سمير
      بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 8
      آخر مشاركة: 02-03-2004, 06:59 PM