جُرْأة - ق ق ج

قصة جميلة تحمل هرما من المشاعر المتداخلة التي يحفها التردد
دام يراعك مبدعا الاديب القاص محمد النعمة بيروك

خاتمتها جعلتني أبتسم
لكن بحزن
لماذا يكون رجل بهذا العجز؟
أشكرك

الخوف من الزلل هو الزلل نفسه.. لكن البعض يخشى أن يواجه الحسم، ويفضّل أن يحلم..

شكرا جزيلا لكِ الأديبة لانا.

يالها من جرأة ....
إن المشاعر تضيع أو تبهت إذا لم يستطع الإنسان أن يسيطر
على الشعور بالخوف والوجل من مجابهة ومصارحة من يحب
صياغة جميلة قوية لفكرة عميقة , ونهاية لطيفة صادمة أضفت
للنص جمالا .. دمت للإبدع رمزاً.

جُرأة

طرد كلَّ هواجسِ الخوف من المقابلة، وتقدَّم بخطىً ثابتة مُحدِّقاً في عينيْها الحالمتيْن بشجاعة، واعترف أخيرا بكلِّ مشاعره الدفينة نحوها منذ فترة.. وقَبْلَ أن يغادر؛ أقدمَ على خطوةٍ أجرأ.. وقَبَّلَ الصورة!.

بداية تأخذ المتلقي لأجواء دافئة واستعداد لمواجهة البطل محبوبته وخاتمة قلبت ميزان النص وأفتضحت عجزه عن المواجهة
نص يعج بالجمال شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

أول خطوة لكسر الخوف مواجهة انفسنا
ربما بعد الاعتراف لصورة قد يتجرأ ويعترف لها
أشفقت عليه
ومضة رائعة
كل التقدير
بوركت

هذا النص يمارس سلطته الأدبية وهو يخترق حصون المتلقي .. ليفجّر الحبكة في مشهد الختام .. آنئذ يشعر المتلقي أنه تلقى جرعة متخمة بالدهشة ...


وتبقى الدهشة تحيط النص ... ونحن نستمتع .. بها.




مودتي.

شهاد ة أعتزّ بها أخي الأديب خليل حلاوجي..

شكرا جزيلا لك.

اختلفت صور (الجرأة) التي يقدم عليها شباب هذه الأيّام وأصبحت متعدّدة
ومضة رائعة كشفت مراحل التّحرّر من الخوف في المواقف الحسّاسة
بوركت
تقديري وتحيّتي

حين يكون الحب قويا وصادقا يكون معه الارتباك والتوتر والقلق خصوصا من اللقاء الأول خوفا من الرفض أو عدم القبول
ومضتك كانت هنا ذكية بالقفلة التي رسمت معالم الحدث
تحيتي

قصة جميلة تحمل هرما من المشاعر المتداخلة التي يحفها التردد
دام يراعك مبدعا الاديب القاص محمد النعمة بيروك

شكرا لك القاص يحظيه.. تقبل فائق تقديري وامتناني.

هذه الومضة فكرتني بمقطع فيديو صغير لعريس عندما حضرت عروسة قبلها امام الجميع

وكأنه يقول للكل هذه حلالي هذه عشقي

جميلة الومضة

سلمت يمنيك دمت بخير