غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يقول ابن الدهان الموصلي في انعقاد اللسان عند لقاء الحبيب
ألقاك كي أشكو فأسكت هيبة = وأقول إن عدنا فسوف أقول
فكيف يكون الحال إذا بلغ الحب أن تكون للصورة هيبة تتحكم بالخطى والأنفاس!
وما أكثر ما تصير الصورة حبيبا حتى ليتحقق فيها الإحلال التام في مشاعره
ومضة قصصية جميلة تمكنت بمهارة من حس القاريء ودخلت به جو الفكرة ومشاعر البطل، وقفلة مباغتة أحدثت التنوير المطلوب
أهلا بك في واحتك
وبانتظار جديدك
تحيتي
أهلا بك أختي ربيحة وهذا المرور المفيد..
بالفعل أختي المُبدعة، صدق الموصلي، ولإن كانت بعض القراءات ترى في فعل البطل جبنا أكثر منه حبا عفيفا..
أشكركِ على الإشارة إلى مسألة دمج القارئ في النص من خلال مشاعر البطل، والإشارة إلى المباغتة في قفلة النص..
ممتن لكرمك، فأنا سعيد بالتواجد بينكم.
شكرا لكِ.
الاستاذ محمد بيروك
قد تبلغ قدسية الحب فينا حد خشية خدشه باعتراف
سلم مدادك
رغم تكرار قولنا بأن هذا الأسلوب لا يمثل ما يسمى القصة القصيرة جدا بل هي ومضة لمعنى كبير بأسلوب بليغ وتكثيف كبير ، ولكني أمدح أسلوبك اللغوي ومباغتتك في الخاتمة التي أضفت على النص جمالا.
ولعلني إذ قرأت النص رأيت أن الصياغة لم تكن دقيقة للخاتمة التي تحمل معاني أخرى غير التي قصدتها ومن الفصاحة تحديد المعنى المراد. وبدون شرح طويل دعني أقترح عليك تعديلا يوضح كيف يمكن أن نحقق هذا.
أقدم على خطوة أجرأ فقبل تلك الصورة.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي