الله الله.
صدق والله حين قال عنك :
فَيَا شَاعِرًا أَعْجَزْتَ حَرْفًا وَحِرْفَةً
وَيَا سَاحِرًا قَدْ فُقْتَ فَنَّ المُشَعْوِذِ
أَرَاكَ كَأَنَّ البَحْرَ أَوْلاكَ سِـرَّهُ
وَأَهْدَاكَ مَحْضًا عِقْدَ دُرٍّ مُقَـذَّذِ
وَأَنَّ بِسَاطَ الرِّيحِ قَدْ مَدَّ طَرْفَـهُ
لِتَنْفُذَ لِلإِبْدَاعِ مِـنْ أَيِّ مَنْفَـذِ
...............................
تَجَسَّدَ زَهْوُ الجمالِ فَكانَكْ
لأنَّكَ أَنّى تكونُ تَكونُهْ
كل بيت في القصيدة قبلةصادقة.
لكني وجدتُ في هذا البيت دفئا خاصا .
لا حرمناكما.
مودتي وتقديري.