بِالشِّعْرِ ندْعَمُ شَامَنا و نُوَاسي

بالشعر ندعم وبالكلمة وهي أضعف الإيمان
حرر الله سوريا وكل البلدان العربية المكلومة
أبدعت شاعرنا ووفيت
تحيتي الخالصة

أختي الكريمة
الأديبة الراقية / آمال المصري
ألف شكر على جميل التواصل و كريم الدعم.
مودتي لكم أنت و قلمك.

قصيدة رائعة
دمت سلس الشعر راقي الفكر
مودتي وتقديري

مَنْ لا يُحسُّ بما جرى في سوريا
فَهُوَ الدَّعيُّ و فاقِدُ الإحساسِ


لقد صدقت شاعرنا القدير .
نطلب من الله أن تعود سوريا الى قوتها و مجدها و ان يرحل عنها الأعداء بعيدا.
تحياتي لك شاعرنا القدير و شكرا لك على هذه القصيدة الجميلة.

شعر جميل وحس قومي وطني
بوركت أستاذنا عبده الزبيدي وبورك الفكر الأبي الحر
تحيتي وتقديري

بارك الله فيك شاعرنا المفضال الزبيدي على هذا الشعور الرفيع ، شعور أمة الجسد الواحد ..
فالخير قادم مع هذه الهمم ، دمت وسلمت وفرج الله عن أهلنا في سورية .
تقبل عاطر تحياتي ،

بارك الله فيك أخي الكريم
أحمد .

الله الله الله

قصيدة رائعة ماتعة أستاذنا

مُلئت حكمة و سُقيت بيانا

لله درّك

دمت في حفظ الرحمن

بِالشِّعْرِ ندْعَمُ شَامَنا و نُوَاسي
و لِكُلِّ فِكْرٍ شَاعرٌ وَ سِيَاسي


فتغَايرُ الأديانِ فوقَ بسيطةٍ
كتغايرِ اللهجاتِ و الأجْنَاسِ


كُلٌّ يظُنُّ الحَقَّ طَيَّ مقالِه
و اللهُ أعلمُ بالهدى في النَّاسِ


لا ضيرَ إنْ خَسِرَ الفتى في سَعيهِ
نحْوَ العَدالةِ مائلَ المِقياسِ


أوْ سَاءَ رأيُ عدوهِ فيْ قولِهِ
فمنَ المكاسبِ فقْدةُ الأنْجَاسِ


مَنْ لا يُحسُّ بما جرى في سوريا
فَهُوَ الدَّعيُّ و فاقِدُ الإحساسِ


لا خيرَ في شعرٍ تلَكَّأَ ساعَة ً
عَنْ نصْرِ شعبٍ ثائرٍ و يُقاسي


فَرَبيْعُنَا العَرَبيُّ مُثبِتُ سُورةٍ
للعِزِّ نَاسخُ آيَةِ الإيْجَاسِ

الله الله
تصفيق لا ينتهي
تحياتي

ليت حروفنا يا أخي تستطيع مساعدة طفل ليتها ترمّم بيتا ليتها تبهج ثاكلة

فرّج الله كربة الامّة وحفظ حرفك الأبيّ الهادر

دمت مبدعا