أين الدينُ والنسبُ ؟

قصيدة رائعة في عرضها لما يجري لكن بحروف ملتهبة

ولكن هل يصل النداء وهل يسمع من به صمم

اخي الوجع واحد لدى الشعوب ولكن السادة لا يهمهم سوى ما يجلسون علية

بوركت وبورك النبض

اشكرك استاذي القدير على مرورك الجميل
وبإذن الله سيصل هذا النداء وسيعود للأمة مجدها وسؤددها
تحيتي لك استاذي / محمد ذيب سليمان

مشاعر نبيلة ومعان جميلة وقصيدة عذبة اللحن
أظنها كانت لتبدو بحلة أجمل بناء وصورا ببعض جهد

ما للعروبةِ تنعيكم أيا عربُ !
أما ترونَ بلادِ الشام تنتحبُ ؟
لم أقرأ الفعل ينعى قبل اليوم يأتي بالياء، فهل " تنعيكم" جائزة لغة؟
مجدر استيضاح

إن نحن لم نصنع نصراً لأمتنا
فليس ينصرنا شعرٌ ولا خطبُ
أرجو مراجعة الصدر


أحسنت القول شاعرنا

تحيتي

اختي ربيحة الرفاعي
انا اعتقد بأن الفعل ( تنعيكم ) جائز
وأشكر لك كل الشكر على هذا المرور
تحيتي لك اختي

أحسنت الشعور والشعر

وابدعت فيما طرحت

نسأل الله الفرج القريب

تحيتي لك

اخي الشاعر حازم البحيصي
استجاب الله دعوتك
واشكرك على تجوالك في القصيدة
تحياتي

دعني بداية أشكر لك ما قرأت شعرا وشعورا فقد كان شعرا قويا وشعورا أبيا فلا فض فوك!

ثم دعني أفاجئك بأن صلاح الدين قد مات والموتى لا يعودون ، ولكت لو قدر الله المعجزة فعاد لما حقق نصرا واحدا فإنما النصر بالجند قبل القادة ، وأمتنا في ضياع لا تريد أن تعمل وتتعلق بأحبال الماضي تظن أن صلاح من انتصر ودحر وأنه بعودته سيحقق الخلاص لها وهي لاهية في دعة وتخاذل.

أعود للنص لأمدحه إلا في مواضع قليلة خانتك فيها اللغة أو خذلك فيها العروض.

تقديري