تفاعلات أدبيات صحيفة صوت بلدي

أسندت إلي مسئولية تحرير المساحة الأدبية في صحيفة "صوت بلدي" الأسبوعية، ولأنني أرى أن التفاعل أجدى فتحت لها مجموعة على الموقع الاجتماعي صفحة الكتاب facebook على هذا الرابط:
http://www.facebook.com/#!/groups/124453880993972/
وأنتظر تفاعلكم هنا وهناك بشأن ما سيطرح إن شاء الله تعالى!

أول تفاعلات المجموعة عنوانها: استبانة المصادر الأدبية
وأنتظر التفاعل هنا أو هناك لنقيس موضوعها، وإليكم المشاركة!
***
استبانة المصادر الأدبية
في أول تفاعل معا أضع بين أيديكم إخواني وأخواتي معشر الأدباء والأديبات هذه الاستبانة التي تحاول أن تقيس تأثير مصادر تكوين المهارة الأدبية.
السؤال: ما مصادر تكوينك الأدبي؟
اختر ما تراه ملائما حالتك!
1- الأعمال الإبداعية العربية وغير العربية.
2- الدراسات النقدية العربية وغير العربية.
3- الصفحات الأدبية الأسبوعية.
4- المجلات والدوريات الأدبية العربية.
5- المجلات والدوريات الأدبية المصرية.
6- المجلات والدوريات الأدبية الأجنبية.
7- التفاعل مع الفعاليات الأدبية من مؤتمرات وندوات ولقاءات ... إلخ.
8- الدراسة الجامعية.
9- مصدر آخر.
10- أكثر من مصدر مما سبق، ما هي؟

ألف مبارك و بالتوفيق إن شاء الله تعالى .

تمت الإضافة ...

بارك الله فيكم .

السؤال: ما مصادر تكوينك الأدبي؟
اختر ما تراه ملائما حالتك!

1- الأعمال الإبداعية العربية وغير العربية.
2- الدراسات النقدية العربية وغير العربية.

3- الصفحات الأدبية الأسبوعية.
4- المجلات والدوريات الأدبية العربية.
5- المجلات والدوريات الأدبية المصرية.
6- المجلات والدوريات الأدبية الأجنبية.

7- التفاعل مع الفعاليات الأدبية من مؤتمرات وندوات ولقاءات ... إلخ.
8- الدراسة الجامعية.
9- مصدر آخر.

- البحث و المطالعة في صفحات الكتب و المجلات و صفحات المواقع الأدبية .

- الاستفادة من الدورات التكوينية الأدبية متى توفرت .

10- أكثر من مصدر مما سبق، ما هي؟

========

الأستاذ فريد ،

دعني أتطرق لأمر أراه مهما :

إن التتلمذ المباشر عن الكبار و من لهم باع في الأدب ، يختصر مسافات طويلة في درب صناعة المهارة لدى الأديب ،

و هذا ما توفره بعض المواقع لكنه نادر بالرغم من أهميته .

أما الاعتماد على الذات و العصامية فلا يؤتي أكله دائما إذ كثيرا ما يلحقه الملل و الفتور ،

و ربما يصيب الأديب الغرور و عمى النرجسية فيكون وبالا على نفسه و على غيره .

لذلك أعتبر من المهم جدا أن يعمل من لهم المقدرة و المؤهلات ، على إنشاء مدارس أدبية ، تحمل على عاتقها مهمة التدريب

و التجويد و تصحيح المسارات ، و كم سيكون جميلا حين تتخرج من هناك أقلام تواصل الرسالة و تحمل المشعل .

هل أنا أحلم ؟؟؟

دعوني أحلم إذن .

بوركت أديبتنا الكريمة الأستاذة نادية!

وأنا أحلم معك أيتها الجليلة، فاللهم وفق!