بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
وعليكم السلام أخي العزيز طارق
اشكر لك هذة المداخلة الرائعة
لقد أثريت الموضوع بنور روحك المحلقة
معك كل الحق أخي ,فكم نحتاج أن نرتفع بأرواحنا فوق الدماء الهادرة المسفوحة,, وفوق الأشلاء الممزقة ورهبتها, والتي تحز النفس ليل نهار بسكاكين ساخنة وحادة.
كم نحتاج أن نفر منها قليلا,, حيث ترتاح أرواحنا مع أجواق الأرواح الأخرى ,ولو للحظات
الشكر لك
مداخلتك أسعدتني
ماسة
شكرا أختي الحبيبة فاطمة عبد القادر
تأملاتك حكيمة ومفيدة جدا
والعلاج الذي اتيت به وحدة في شفاء
بوركت
وعليكم السلام ورحمة الله صديقتي العزيزة ربيحة
لو تصورنا للحظة أن الحق يعود لأصحابه من غير حروب ,والناس تعيش جميعا إخوة في الله ,لا يبغى أحدهم على الآخر قيد أنملة .
ويعم السلام والهدوء والسكينة والمحبة !
كيف يكون العالم ساعتها ؟؟
رائع
طبعا هذا لا يمكن أبدا !!
لأن هذا مزاج جنة الله في الآخرة ,
لكننا لا بد أن نناضل يوميا من أجل هذا وعلى مدار الساعة , لنجنِ اليسير
شكرا لمداخلتك عزيزتي
بارك الله بك ولك
ماسة
افاطم مهلا""
جميل جميل جميل هذا الدر المنثور
تحيه من الذائقه
ومضات ماسية يا فاطمة
رائع يا صديقتي
أشكرك
دعوة راقية لحبّ الطبيعة والحفاظ عليها
كم نحن بحاجة لنشر الوعي لتبعات تلويث بيئتنا
في زمن بات القذى يملأ كلّ الأرجاء حتّى جنبات الرّوح
محبّتي
فاتن