أعطيتها قلبي ، بعدما أرادوا لها قلباً ، وسدوني ، وحيدةً بقيت أُمي تغسل بدموعها دمائي ، أخذوه الى الطبيب ، تفحصه قال : هذا لا يصلح . شرحوه وجدوا داخله منحوتا أسمها
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعطيتها قلبي ، بعدما أرادوا لها قلباً ، وسدوني ، وحيدةً بقيت أُمي تغسل بدموعها دمائي ، أخذوه الى الطبيب ، تفحصه قال : هذا لا يصلح . شرحوه وجدوا داخله منحوتا أسمها
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
بل هو أكثر القلوب صلاحيةً لها !!!!! فهل هناك قلبٌ غير قلبه يستطيع حمايتها و حبها ؟
ومضة جميلة رقيقة
تحكي حال المُحبِ الذي سكنت محبوبته حنايا قلبه
و نُحت اسمها في قلبه .
استخدام لفظ نُحت بدل كُتب كان أقوى دلالياً
فعكس قوة حبه و عُمق ثباتها في قلبه و أكد العنوان ذلك .
تحيتي و تقديري
عملية تبادل أسرى متأخرة..قام كيوبيد بالواجب..
محبتي يا الأبيض
استوقفني هذا الرمز
وجدته " كيوبيد في الميثولوجيا الرومانية هو ابن الإلهة فينوس وقد أشتهر دائما بحمله للسهم وبكونه طفل، كان كيوبيد شديد الجمال، وكان سهمه يصيب البشر فيسبب وقوعهم في الحب. كان غالبا يصور كطفل صغير - قليل الحظ - في هيئة ملاك بجناحين ومعه سهم الحب. وأحيانا كان يصور أعمى كرمز علي أن الحب أعمى ولا نختار من نحب " .
ايها الاستاذ الذهبي
أريدها أن تذكرني في المساء ، عندما تسامر النجوم ، وتقول كان هناك فتًى في أرض سومر أصابه سهم كيوبيد فجُنَّ فيَّ ....
لك شكر التلميذ
الاستاذ الراقي منتظر
قرأت اليوم ق ق ج في غاية الرقة والعذوبة .. حقا إن الحب والتضحية توأمان
لابد أن من يفعل المرء من أجلها هذا ستذكره ما دام قلبها ينبض فهو قلبه أيضا .. وقد تشاركا في القلب ذاته
لكنك سيدي أدميت قلب القارئ
فبعد أن اُخرج قلب المحب ومات صاحبه .. إذ المفاجأة أن هذا القلب لا يصلح ..
إنها التضحية بلا شك ان يفدي الانسان حبيبه بروحه فقط من أجل إسعاده
دمت مبدعا استاذنا المنتظر
نص رائع بما يحمل من حب وبذل
هنيئا لها بك ولك بها
مودتي أخي