زمان الوصل

الله

ما اجمله من عتاب محب

وما ارق قلبك ايها الكبير وما اوسع صدرك وما اشد حبك

انك والله الصديق الصدوق الوفي الحافظ لعهودك

امتعتنا شعرا وذوقا وادبا

تمنيت لو انها قيلت لي لجئتك في التو رافعالك الراية والعقال

اعزك الله واكثر من امثالك

حياك الله أخي الحبيب / محمد ذيب سليمان

والله يا أخي إنني مدين لهذه الواحة الغناء ومن

فيها ، ويكفيني فخراً شعورك هذا الذي يعلم

الله أن لك في قلب أخيك من مثله مايسرك...

وقد وضعتك في القلب والعين فإن أحسست

بضيق فاصعد (غير مأمور) مكان عقالي واسترح.

الله ! ما أطيب حضورك ، لاحرمنا الله قلبك الكبير.

مودتي وسلاااامي أخي الحبيب.

وقد سمعناك بقلوبنا شاعرنا الأصيل المبدع النبيل وقد طربنا وإن زادت القصيدة جمراً على جمرِ

شاعر متفرد وتملك قدرة فائقة في إنتقاء البحور والقوافي وحرفة متميزة في التماهي بالقصيدة لتشمل جوانب موضوعها كاملةً

ربما لأن هذه القافية ومعن بن زائدة راسخة في الذهن (لم تطعهُ أنامله) وقد ربطت بين الأبيات والكرم والمديح إلاّ أنك هنا استطعت إخراجها من جلباب معن وألبستها الأرض والأهل والأماكن لذلك فأنت أكرم من معن ومن شاعره فلا فُض فوك

والقصيدة للتثبيت إعجاباً وتقديراً ( وإكراما) :)

نص بديع الصنعة محكم السبك واسع المعنى والجمال


أبدعت أخي الحبيب


تحيتي لك

تدفق شعرك عذبا كعذوبة اصالتك و كريما كنفسك
و عاليا كقدرك
احسنت سيدي الكريم
هلا راجعت البيت التالي
على ميمنتهِ وجهُ بغـدادَ ضاحكـاً
وعن ميسرتهِ يـا دمشـقُ معاقلُـهْ
كلي اعجاب و تقدير
د خليل

سيدي الفاضل


هاشم


ابهرني حرفكَ

جاء ليزرعني في البهاء

ليتني أستطيع أن أكتب ما يدور بداخلي الان

فقلمي عاجزعن التعبير

امام تلك اللآلئ المتناثره

فاضلي

على كل القناديل

ترتسم إشراقتك

كل الودّ


والتقدير

والاحترام


نور المصري

أختي المبدعة/ نور المصري

تعجز الكلمات عن كتابة رد

يليق بجمال ما تنثرين من درر

فشكرا لك من قلب أخيك.

دمتِ في أمن و إيمان أختي.

تحياتي وتقديري

وكان سحاباً تمرعُ الأرضُ بعدهُ = فجازَ بنا عجلانَ ما سحَّ وابلُهْ
صورة إبداعية من أجمل ما قد يرسم الحرف وأروع ما قد تحكي المعاني

أشاحَ أنيقُ الحرفِ عنّا بوجههِ = وكانتْ لنا." لافضّ فوكَ " رسائلُهْ
هل من عتاب مؤثر كهذا يعود به نادما معتذرا!

ولاشيئَ ممّا يورثُ البُعْد بيننا = سوى أنَّ وجدي لم تجفّ مناهلُهْ
لم افهم غايتك هنا شاعرنا
وهل وجدٌ لم تجفّ مناهله مما يورث البعدَ او يورثه البعدُ

يرجّ سكونَ الأرضِ حتّى كأنّهُ = من العزمِ طودٍ حرّكتهُ زلازلُهْ
أظن تحريك طود بتنوين الكسر هنا خطأ طباعي!

فيا صاحباً ما غاب إلاّ وجدّتهُ= كـ "هدّاجَ" والأعشى تخبُّ رواحلُه
ستلقى وإنْ جارَ الزمانُ وأهلهُ= وداداً بأقصى القلبِ شيْدتْ منازلُهْ
فعدْ سالماً من رحلةِ الصّمتِ إنّني = سمعتك في قلبي ، فهل أنت واصِلُهْ؟
ما أراه بعد هذا القول المنساب كالماء الزلال في صحارى قاحلة إلا واصله
فسبحان من أنعم عليك بهذا القلب المخلص الوفي وهذا الحرف المتمكن البهي

أي شاعر أنت واي شعر به هطلت
أبدعت والله وتألقت


تحيتي

الشاعرة الكبيرة / ربيحة الرفاعي

.. أما أنتِ فقد كان مرورك سحاباً هيدباً أمرع القلب من سخائه
فأصبح نواراً وسكباً وخزامى..
لقد نلت بمرورك وقراءتك شهادة ستظل مصدر فخر واعتزاز
ما بقيت.
وعن تساؤلك فكنت أظن أنني فسرت ذلك في البيتين التاليين
للبيت المذكور ، وربما كان يحتاج لصياغة أجمل و أوضح.
وسيكون القادم أجمل بإذن الله.

وأما (طود) فنعم هو خطأ طباعي ، فهو مرفوع لأنه خبر (كأنّ)
لم أره إلا بعد فوات الأوان .
ومن لي برافعة لحمل هاتين الكسرتين لتضعها على دال (طود)
ضمتين ؟ هيهات .!

لاحرمنا الله وجودك وذوقك وأدبك يا أمّ ثائر.

ودمت مؤمنة عزيزة في ستر وأمان .

وقد سمعناك بقلوبنا شاعرنا الأصيل المبدع النبيل وقد طربنا وإن زادت القصيدة جمراً على جمرِ

شاعر متفرد وتملك قدرة فائقة في إنتقاء البحور والقوافي وحرفة متميزة في التماهي بالقصيدة لتشمل جوانب موضوعها كاملةً

ربما لأن هذه القافية ومعن بن زائدة راسخة في الذهن (لم تطعهُ أنامله) وقد ربطت بين الأبيات والكرم والمديح إلاّ أنك هنا استطعت إخراجها من جلباب معن وألبستها الأرض والأهل والأماكن لذلك فأنت أكرم من معن ومن شاعره فلا فُض فوك

والقصيدة للتثبيت إعجاباً وتقديراً ( وإكراما) :)

أخي الحبيب/ ماجد الغامدي

والله لأنت أكرم عندي من معن
مع من نقش له بيتاً على خشبة
لأنه ربما أعطى ليقال كريم
أما أنت فإن عطاءك دفعٌ للغة
والأدب ومن جمال روحك ونبل
أخلاقك ورفعة ذوقك.

حضورك نور ورأيك شهادة فخر
فطوبى لقصيدة وقّعت عليها أيها
الغامدي الكبير.

كل الورود لقلبك النقي ومعها
(عذق من الكاذي من وادي حلي.!)

تحياتي ومحبتي.

نص بديع الصنعة محكم السبك واسع المعنى والجمال


أبدعت أخي الحبيب


تحيتي لك

وأنت والله مبدع في حضورك وفي شعرك أيها الحازم

ما أروعك وما أحلى مرورك ، وشرف للقصيدة أن

أن يكون أخي حازم ممن يحتفي بها.

لاحرمتُ وجودك أخي الحبيب.

مودتي وأشواقي لك وللشرفاء المرابطين هناك.

ما شاء الله
استمعت بالوقوف هنا والرشف من هذا الجمال
لا فض فوك
مودتي

تمنّيـتُ جيشـاً دونَ تيمـاءَ قلبُـهُ
وفي المسجدِ الأقصى تصلّي أوائلُهْ
على ميمنتهِ وجهُ بغـدادَ ضاحكـاً
وعن ميسرتهِ يـا دمشـقُ معاقلُـهْ
يرجّ سكونَ الأرضِ حتّـى كأنّـهُ
من العزمِ طـودٌ حرّكتـهُ زلازلُـهْ

لا يسعني إلا أن أنضم إلى قائمة هذه الأمنية العريقة ..
وأحيي شموخ الشعر العربي الرصين في نبضك أيها المبدع المتألق
لك خالص التحية والشكر

مفيد