أماهُ قد كتبَ الإلهُ براءةً من هولِ نارٍ لا يُطاقُ لظاها فلتنطقي سراً بأني خيرُ من قد عاشَ عبداً كي ينالَ رضاها ما كنتُ يوماً إبن سوءِ مُنكراً فضلاً لها هيهاتَ أن أنساها أسلوكِ كيف أٌطيقها دُنيايَّ إن قالت عيونُكِ إنني أسلاها القسطُ شرعي والوفاءُ شريعتي واللهُ من فوق السماءِ حباها ويلي أنا زلَّ اللسانُ أمامها كيف المنامُ وجنتي قدماها فقطفتُ من أبهى البحورِ قصيدتي ورضاك أمي بالجمال بناها ما كنتُ يوماً شاعراً لكنني صغتُ الحروفَ جميلُها لرضاها