السلام عليكم ورحمة الله
استاذتنا واديبتنا الفاضلة
نص متعدد النتائج والتحليل
الحياة- الحرية- الغيرة- البقاء- الفناء - الحب - الانتقام
كلها عنوان لقصة تحكمنا لا نحكمها
تقبلي مروري وتحيتي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله
استاذتنا واديبتنا الفاضلة
نص متعدد النتائج والتحليل
الحياة- الحرية- الغيرة- البقاء- الفناء - الحب - الانتقام
كلها عنوان لقصة تحكمنا لا نحكمها
تقبلي مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
أيًّا كانت القراءة التي سأصل إليها وهي كثيرة وهذه ميزة ... فإنني قضيت دقائق ممتعة بصحبة هذه القصة الثرية
كنت هنا ولن أعلن ندمي ... فنصك موغلٌ في الاستلاب وهذه ميزةٌ أخرى
مودتي كما يليق
" هيا حبيبتي .. تودين البقاء هنا .. قد أعددت لك الفراش ، هيا استرخي فيه .. نعم لا سرير هنا .. أنا آسف ! ...ولكن هكذا يلائمك أكثر ...أنا آسف !!"
أنزلها إلى الحفرة وأهال عليها التراب " الوداع ...يا حلوتي !"
غاية في التأثير .. أن يدفن الإنسان حياته ومستقبله ونعيمه .. ترى ستتطيب له الحياة بعد .. تري سيسمع ذات يوم لحنا يدغدغ ألمه فيطرب له .. كلي أمل في ذلك .. وإلا فما أشقها دنيا . شكرا لك أختي دينا فقد أمتعتني كثيرا .. دمت
قصة كتبت بلغة شاعرية .. ساحرة .. مليئة بالغموض
وكأننا نشاهد أحد أفلام الأثارة ـ وقد أخذ صوت السلاسل
فى تأرجحها فى الظلام تجعلنا نسمع صوت السلاسل وكأنها
زفرات أو صراخ .. وإذ به يتسلل من ورائها ليعطيها
دفعة قوية .. تطير من أرجوحتها .
يتحدث إليها فى الجزء الثانى وقد انتهت فى لحظة جنون ..
وقد تحول فستانها الأبيض إلى أحمر واكتسى بدمائها
وقد تمرغت بالتراب .. وفى لحظات هى أقرب إلى الجنون
نجده يدفنها ويودعها ..
أعجبتنى هذة القصة وصدق من قال : من الحب ما قتل
أمتعتنا وأكثر .
أماتها بجنونه
وأسكنها قبرا تتحرك الدنيا بالأحياء فوقه
قصة رائعة
امتعتني قراءتها
شكرا لك أختي