صباح النجف

أخي الحبيب د. جمال:

بالأمس القريب كان النجف واليوم الفلوجة.

لعلني أذكر بالثور الأبيض والأحمر لمن شاء أن يتعظ أو يعتبر.

رائعة هي كلماتك أخي ومؤلمة هي معانيها ولا نملك إلا أن نقول حسبنا الله نعم المولى ونعم الوكيل.


تحياتي وتقديري

كلمات في الصميم أخي والله
نسأل الله العافية
شكرا لهذة المقطوعة الراقية
تحياتي

أستاذي الشاعر الرقيق

د . جمال مرسي

حفظك الله ورعاك ... قصيدة ممزوجة بالغضب والتفاؤل ... العتاب والألم ... الشكوى والحنين .

فلله درك !

قد حركت في المواجع .. وأدميت مهجتي .

فلا أدري ... متى يطلع الفجر ؟

ويستريح المخلصون ....


لماذا الأسى في الورى والترفْ ؟

وبعضُ جراحاتنا في الأسفْ

((صباحُ النجف ))

وأي صباحٍ لنا سيدي

وقد ضاعَ منها النقى والشرفْ

وخلف الحدود ترى أمةً

أتزعمُ في نهجها كالسلفْ

وحقاً لقد ماتت الأمنياتُ

وهل يستردُ العُلى بالتلفْ ؟!
ْْْْْْْ
لأن المآسي لنا قبلة

وحيا الإلهُ معالي الشرفْ


.....................

معذرة أستاذي إن لم ترقى إلى مستوى ماقدمتَه ...

وتصبح على خير

ودمت مبدعاً ورائعاً .



خالص التحايا والتقدير

أخي الحبيب و شاعرنا الجميل عبد اللطيف محمد

لقد أصبحت كل صباحاتنا كصباح النجف

فهل سيأتي صباح قريب كصباح بدر أو حطين

أسعد الله صباحك بكل الخير

و دمت في الرضا

د. جمال

الشاعر الرائع دكتور جمال
كلماتك تنزف الما ...تاخذنا لواقع نحاول الهروب منه فلا نستطيع
نكأت جراحنا من جديد ....
وعبرت عن معاناتنا جميعا
لك تقديري واعجابي بقلمك الصادق
واعذرني فلا اجد الكلمات التي تعبر عن روعة ما خطه قلمك
دمت مبدعا .....تحياتي

قصيدة رائعة جدا ومؤثرة
تنم عن صدق المشاعر
اتجاه قضايا الأمة
أحييك عليها من كل قلبي

أخي الحبيب د. جمال:

بالأمس القريب كان النجف واليوم الفلوجة.

لعلني أذكر بالثور الأبيض والأحمر لمن شاء أن يتعظ أو يعتبر.

رائعة هي كلماتك أخي ومؤلمة هي معانيها ولا نملك إلا أن نقول حسبنا الله نعم المولى ونعم الوكيل.


تحياتي وتقديري

نعم أخي الكريم د. سمير
ما أشبه اليوم بالبارحة
و ما أشبه الغد باليوم
فهذه سلسلة لن تنتهي
إلى أن يحدث الله أمرا كان مفعولا
إنا لله و إنا إليه راجعون

أشكرك على مرورك البهي

د.جمال

صباحُ النجفْ .
صباحُ التفاؤلِ و الإنشراحْ
صباحٌ بلا " وردةٍ " أو " صباحْ " .
صباحٌ نراهُ بأحلامنا ...
برغم الأسى و الضنى و النواحْ ..
و لا شيءَ غيرَ رؤانا مُباح .
صباحٌ يؤذِّنُ فيهِ بلالُ ..
و يأتي صلاحْ .
يحررُ مسرى النبيِّ الأمينْ .
و من ثَمَّ يزحفُ نحوَ النَّجَفْ .
و يعبرُ يعبرُ فوقَ الجراحْ .
و نحو ضمائرنا في ثباتٍ..
ليبذرَ فيها بذورَ الشَّرَفْ .


أستاذي الرائع د. جمال
انسابت كلماتك ومعانيك السامية إلى أعماقي بسلاسة يدعمها إيقاعك الجميل

دمت متألقا ودام لنا قلمك

والشكر للأخوين بندر وعبد اللطيف
اللذان أمتعاني حقا بهذا التناغم الصادق والجميل



أدام الله الود

كلمات في الصميم أخي والله
نسأل الله العافية
شكرا لهذة المقطوعة الراقية
تحياتي

الأخ الحبيب محمود صندوقة
أسعد الله صباحك بكل الخير و أسأله أن يكون عليك
و على أمتنا العربية و الإسلامية مختلفا تماما عن صباح النجف و الفالوجة
و كل الصباحات القاتمة التي تمر على أعيننا فتدمع لها ز
تقبل الود
د. جمال