المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه
ألمك جعلت خناجره شراييني تنزف ... أخت راوية
نصّ أحزنني ونبش ذكريات أليمة لتطفو على السّطح...
لكن، هو القدر الذي لا نستطيع ردّه، ولا يجب أن يقهرنا
يجب أن نتذكّر أنّ هناك شيئا نعيش لأجله في هذه الحياة... والأهم من كلّ الأهداف هو التّقرّب من الله الذي سيعوضّ ويكافئ ، إن لم في هذه الدّنيا الفانية، ففي الآخرة ...
لكن الله أكرمني
فأنا معه في وفاق متين
أكبره ...أسبحه ...أحمده...
فهو نعم المولى ونعم النصير
والرضا بما قسمه الله
هو عين الصواب وعين اليقين
نعمَ ما أكرمت به من رضا ويقين
تقديري وتحيّتي