قارِب المُنى !!

الغامدي شاعر المنى و الجمال

جمال حرفك يأسر النفوس و العقول ... ترتوي منه حد الإنتشاء

تحياتي

صديقي العزيز عبد الصمد حسن زيبار

شكراً لك ايها الكريم على حضورك المشرق وعلى ما أهديت من لقب ((شاعر المنى و الجمال)) وكم أسعدني أن تصل نبضة الشعور التي أحملها بكل صدق وتلقائية وعفوية وبساطة لقلوب المحبين الذين يستلهمون معانيها ويشاركون إحساسها طهراً ونُبلا مثلما قرأت في ردك البهي

أحييك يا صاحبي ولا عدمتك صاحباً وأخاً

يا إلهي !

ما أروعك أيها الماجد !!!

أصفق لها اعجابا
وأثبيتها في ناصية الذائقة !

لا عدمتك

حياك الله أخي العزيز حامد وحيا طلعتك المشرقة

وشكراً لإعجابك وثنائك وهذا قبسٌ من وهجك


كل الود والتحية يا صاحبي

الغامدي

يحقنُ الدهشَةَ في وريد الذهن

مرورنا للسلام

ولنا عودة في أقرب رمقٍ

محبتي أيها الحرُّ

ايها الغامدي الحبيب

ولماذا تلجم النفيس وامامك الوان ما تشتهي

بل اغمس اصابعك العشر في طعامك الذي تشتهيه

ما العمر الا شهقة فرقود

اثبتها لك على جدارالواحة لعل من يأتي ويقرأ
يعرف ما كنت تخفي

شكراً لحضورك أُستاذي الكريم محمد ذيب سليمان والحمد لله أن القصيدة لاقت صدى ضائعاً في نفسك حتى أشرت عليّ بما عجزتَ عن فعله !

يا عزيزي لم يكن ما ذكرت تردداً أو خوفاً بل كان وصفاً لمخاض شعور تعسر قليلاً وخرج دفقةً نضاحة نفثت الروح في أديم الشعور حتى غدا روضةً نضرة مضمخةً بألوان البهجة وزاخرة بأفانين الصبابةِ والعشقِ التي تغري وتغوي وليست كشهقتك ورقودك

يا صاحِ لي في الحبِ ألفُ حكايةٍ
ولقد عشقتُ وبعدها لن أعشقا

إذ أن بحرَ الحبِ بحرٌ هائجٌ
وبهِ غرقتُ ولن أعودَ لأغرقا


تحياتي يا صاحبي ولا عدمتك صديقاً وأخاً

هكذا كنتُ معك
ضحّوا ضحاياهم وسال دماؤها .. وأنا المتيّم قد نحرتُ فؤادي.


لله درك يا أبا شمس
تدنو من الوجد
فأشم عبق المعابد

لم يكن قارباً للمنى , بل ناقلة عملاقة تغص بعبق الشعور وجمال التعبير وأناقته.
بارك الله بك شاعرنا الرائع , وتقبل مروري المتواضع.
تحياتي وتقديري.

أول ما طالعني لما اتصلتُ هو اسمك وقصيدتك ..
ولكن قررتُ أن تكون آخر ما أقرأ هذا اليوم ..
لأن أحدهم نصحني أن حرفا جميلا قبل النوم يداوي الروح ..
قصيدة جميلة حد التعب
فشكرا لك .. شكرا لك .. شكرا لك

فــتـــنـــةٌ أنــبـــضـــت شــرايـــيـــنَ وجـــــــــدي***ألـبـســتـ� �نــي بــــمـــــا سَــبَــتــنـــي ســـــــــرورا
مــنــطــقـــاً واعــــيـــــاً وفــــكـــــراً مــضــيــئـــاً***و شــــعـــــوراً يـــــــــا لــــلـــــزلالِ نـــمـــيــــرا
وربــيـــعـــاً مـــــــــن الـــشـــعـــورِ نـــضـــيـــراً***ومــعــي� �ـنـــاً مــــــــــن الـــجـــمــــالِ مـــثـــيــــرا
أوقــــدتــــنــــي لا أكــــــــــــذبُ اللهَ جــــــمــــــراً***كـــــ� �ـــاد بــــركـــــانُ لــهــفــتـــي أن يــــثـــــورا

الشاعر الجميل ..ماجد الغامدي..
نص رائع ماتع.. روح شفافة.. عاطفة تلتهب غراماً .. وتذوب هياماً..
احرف سافرت بنا في عطش لهفتنا .. واشتهاء لوعتنا إلى مثل هكذا نصوص ..
لله درك..
دمت بخير

أشـــــــرقَ الـــحــــبُ فــابـــتـــدرتُ ضــيـــائـــي=أغـــســــل� � الـــــــروحَ و أضـــــــوعُ عـــطــــورا

أُلــــجـــــمُ الـــنـــفـــسَ بــالــتــعــقــلِ طــــــــــوراً=و أُطــــيـــــلُ الـــعـــنـــانَ لــلــحــلـــمِ طــَـــــــورا
وإذا بــــــــي أُيــــمـــــمُ الـــــــــروضَ وجْـــــــــداً=و إذا بـــــــي أذوبُ فـــــــي الــــحــــبِ فــَــــــورا
ســـــــاغَ مـــــــن نــهـــرِهـــا زلالُ الأمــــانــــي= ودَنـــــــا مــــنــــهُ مــــــــا تــعـــتّـــقَ غـَـــــــورا

أنــزلــتــنـــي بــوصــلــهـــا جــــنـــــة الــــخُـــــلــدِ و أُسـكـنـتُـهـا ديـــــاراً و دُورا

وأثني على ذائقة الأحبة
كما أثني على ذائقة المبدعة ربيحة وأزيد:
الردف في القافية هو حرف مدّ أو لين يقع قبل الروي (الراء هنا)، وتتقارض فيه الياء والواو المديتان، أو تتقارض فيه الواو والياء اللينتان (المفتوح ما قبلهما). والخلط بينهما يسمى سناد الردف، وهو عيب قافوي لا وزني.
وقد خلط الغامدي بين الردفين، فأتى بالواو اللينة المفتوح ما قبلها في ثلاثة أبيات.

تحياتي

يا أبا شمس

أرتوي من حديثِكِ العذبِ شهداً
وأُســـيــــلُ الـــفــــؤادَ فـــيــــكِ شــــعــــورا

لو لم تقل في حياتك كلها سوى هذا البيت لبايعتك شاعرا لا يشق له قرطاس ولا يغمد له قلم

أي شاعر مبدع أنت

لله كم أعجبني هذا النص

تحيتي لك يا صديقى

شكراً لحضورك صديقي العزيز وإعجابك الذي أحمله وساماً للمحبة والتقدير

الجمال جمال ذائقتك يا صاحبي فلك كل الود والتقدير