ياليل رفقا

الله

كم أمتعتني قراءة قصيدتك الرقيقة العذبة ،

طبيبة الأرواح ، تعالج ما علق بها من فرَق .

الشاعر نجيب الموادم

بوركت و حرفك المتألق .

وأنا طربت لمرورك بقصيدتي والتعليق عليها فطوبى لك ايتها الأخت العزيزة وبورك فيك

ياليـل رفقـا بالفـؤاد قلـيـلا
فلقد صبرت على الفراق طويلا
وارحـم بقيـة عاشـق متألـم
لبس الأسى ثوبا فصـار ذليـلا
أوما اكتفيت بما ترى من حالـه
قل لي بربك هل شهدت مثيـلا
يمضي فتسبقه الدمـوع كأنهـا
صارت على درب الغرام دليـلا
ويطل من عينيه حـرف ناحـل
يزداد إن ذكر الحبيـب نحـولا
فيلوذ بالآهـات وهـي دلالـة
لاتقبـل التفسيـر والتـأويـلا
تلك العيون هي التي أودت بـه
لما هوى فـي أسرهـن عليـلا
تلك الجفون هي التي عصفت به
ورمته من فوق الشفـاه قتيـلا


اخي الشاعر الملهم نجيب الموادم الفاضل
سلام عليك ابدا والابداع
امتاع وروعة وجمال
قصيد متماسك به من الصور ما يغري الذائقة والغناء
همسة اخي
بالنسبة للحب القرآن هذا اليس هناك الغناء عن هذا التشبيه او على الاقل اضافة
اداة تشبيه
اعذرني فلم استسغها هكذا لأنك جعلت الحب قرأن القلوب لو قلبنا الامر لجاز هذا
ولكن البيت الثاني قلب ما قلبناه مرة اخرى
اعذرني لثقل مروري انا اعلم مدى ما يحدث مثل هذا الحديث في النفس اخي
انتظرك على شوق
اما القصيد فلها عيون الجمال والقراءة والتمتع

الشاعر/ نجيب الموادم
والله اني أقرأ وأردد ياسلام
حرف رقيق وحس راقي
شعر يمتع وله سحره الملموس
مودتي

والحب مرآة النفوس نرى بهـا
سبل الحياة فلا نضـل سبيـلا

وأنا على عهدي القديم يشدنـي
شوقي ويمنعني الحياء وصـولا

ونحن والله ياأخي نجيب نحبك ونحب شِعرك الكبير
ولانزال على العهد نترقب هطولك الممرع أيها
الشاعر الجميل .

كل عام وأنت بخير أخي.

محبتي وتقديري.

شكرا لك أخي الكريم على المرور والتعليق فمنكم نستمد القدرة على مواصلة الإبداع

شكرا لك اخي ضيف على المرور والتعليق الكريم

والحب مرآة النفوس نرى بهـا
سبل الحياة فلا نضـل سبيـلا

وأنا على عهدي القديم يشدنـي
شوقي ويمنعني الحياء وصـولا

ونحن والله ياأخي نجيب نحبك ونحب شِعرك الكبير
ولانزال على العهد نترقب هطولك الممرع أيها
الشاعر الجميل .

كل عام وأنت بخير أخي.

محبتي وتقديري.

شكرا ايها الجميل الذي لايفوح الا بعبق الجمال

ياليل رفقا بالفؤاد قليلا=فلقد صبرت على الفراق طويلا
وارحم بقية عاشق متألم=لبس الأسى ثوبا فصار ذليلا

لا فُض فوك شاعرنا المبدع
ولا بأس فللحبيب أن يتدلل و للمحب أن يتذلل

أعادت إلى الذاكرة قول البهاء زهير رحمه الله

رقَّ العذولُ لحالي في الهوى و رثى
وأنتِ يا هندُ لا ترثي لمضناكِ
يا هندُ رفقاً بقلبٍ ذابَ فيكِ أسىً
ومهجةٍ تلِفّت يا هندُ ما اقساكِ

مع تحيتي وتقديري

ياليل رفقا بالفؤاد قليلا=فلقد صبرت على الفراق طويلا
وارحم بقية عاشق متألم=لبس الأسى ثوبا فصار ذليلا

لا فُض فوك شاعرنا المبدع
ولا بأس فللحبيب أن يتدلل و للمحب أن يتذلل

أعادت إلى الذاكرة قول البهاء زهير رحمه الله

رقَّ العذولُ لحالي في الهوى و رثى
وأنتِ يا هندُ لا ترثي لمضناكِ
يا هندُ رفقاً بقلبٍ ذابَ فيكِ أسىً
ومهجةٍ تلِفّت يا هندُ ما اقساكِ

شكرا أيها الغامدي العزيز الكريم على تذكرك الذي لا ينقطع لواحتنا وزياراتك فأن أستمد منك ومن بقية الأحباب القدرة على الابداع

مع تحيتي وتقديري