أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: آن لـ "سوسو" أن يمدّ قدميه !

  1. #1
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.09

    Angry آن لـ "سوسو" أن يمدّ قدميه !

    آن لـ "سوسو" أن يمد قدميه !!

    بينما كان "شيخ السلطان" متجهاً إلى الحافلة التي ستنقله إلى الوجهة التي يريدها، وفي يده رقم المقعد الذي زوده به المضيف، صعد "شيخ السلطان" إلى الحافلة في سرور قاصداً مقعده الذي يحمل رقمه، ويا لدهشته حين وصل المقعد!
    فقد رأى رجلاً يحلق رأسه مرينز - قزع - وحول رقبته سلسلة ذهبية،تكاد رقبته تنكسر من ثقلها، وقد زينت الخواتم كبيرة الحجم معظم أصابعه، ناهيك عن لباسه الذي لا يستطيع أحد تميزه عن لباس المرأة السافرة، والأهم من ذلك كله، أن الرجل يضع على فخذه طنبوراً - آلة موسيقية -.
    "شيخ السلطان" يقول له بغضب: من أنت؟
    الرجل مرتبكاً: أنا.. أنا اسمي "سوسو" المطرب.
    "شيخ السلطان": ولمَ تجلس على هذا المقعد؟
    "سوسو": المضيف هو الذي أمرني بذلك.
    "شيخ السلطان" متأفئفاً: حسناً... أعاننا الله على هذا السفر!!!
    "شيخ السلطان" يجلس على مقعده متذمراً، ولا تكاد عيناه تتوقف عن التطلع إلى ذلك الرجل المخنث، بينما يجلس "سوسو" المطرب خائفاً على نفسه من بطش "شيخ السلطان"، يجلس "سوسو" في مقعده وقد ضم ركبتيه إلى صدره، وانحنى ببصره إلى الأرض، إلا أن "سوسو" أراد أن يبرر موقفه، فقال بصوت مختنق لا يكاد يسمع يا شيخ: سمعت أن كثيراً من العلماء يبيحون الغناء؟
    "شيخ السلطان" بتذمر: هذا صحيح، ولكن... ولكنه قول مردود على أصحابه.
    "سوسو" المطرب: ولمَ يا سيدي الشيخ؟
    "شيخ السلطان" يقول في نفسه: أف لهذا الرجل، ولكن لا بد من الإجابة عن سؤاله، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من كتم علماً ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار) .
    "سوسو" يقول مرتبكاً مرة أخرى - فعساه أن يكون أغضب الشيخ -: سيدي لم تجبني؟
    "شيخ السلطان": الغناء يا ولدي محرم بنص الكتاب والسنة، قال تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ}.
    "شيخ السلطان": فقد ثبت يا ولدي عن كثير من أهل العلم بأن المقصود بلهو الحديث ؛ الغناء، ثبت ذلك عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه، فقد جاء في الأثر عنه أنه قال: (والله الذي لا إله إلا هو، إن لهو الحديث الغناء) - يكررها ثلاث - وثبت ذلك عن ابن عمر، وابن عباس وغيرهما، وقد جاء في الحديث الصحيح عن رسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ليكونن من أمتي أقوام، يستحلون الحر والحرير، والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم - يعني الفقير - لحاجة فيقولوا ؛ ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)، وهذا حديث صحيح رواه البخاري وغيره، وهذا الحديث واضح الدلالة بتحريم الغناء، بل انظر ما هي عقوبة الذي يستمع إلى الغناء، ثم لا يتوب إلى الله يمسخه الله سبحانه قرداً أو خنزيراً.
    "سوسو" المطرب يقول متعظاً: الله يغفر لي.
    "شيخ السلطان" ينظر إلى "سوسو" المطرب وقد امتلأت عيناه بالدمع، وأصبح يُسمع لصدره نجيش .
    "شيخ السلطان" يقول في نفسه: يا إلهي لقد تأثر "سوسو" المطرب فلا بد من مواصلة الحديث معه...
    "شيخ السلطان": يا ولدي إن هذه الدنيا زائلة، والحياة الآخرة هي دار الحيوان.
    يا ولدي: إن الإنسان مهما عاش في هذه الحياة الدنيا فسوف يرحل عنها،فهي سريعة الزوال، لذلك سميت دنيا لقرب زوالها، قال تعالى: {اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ}، فانظر يا "سوسو" كيف قال تعالى: {ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً}، ولم يقل ثم يخضر، لأن الأصل في الزرع حين يهيج أن يكون مخضراً، ولكن الله سبحانه قال: { فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً}، هذا دليل على أن مدة بقائه مخضراً قليلة لذا لم يذكرها الله سبحانه.
    بل تأمل هذا الحديث: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بالسوق، داخلا من بعض العالية، والناس كنفته. فمر بجدي أسك ميت. فتناوله فأخذ بأذنه. ثم قال: (أيكم يحب أن هذا له بدرهم؟)، فقالوا: ما نحب أنه لنا بشيء!. وما نصنع به؟! قال: (أتحبون أنه لكم؟)، قالوا: والله! لو كان حيا، كان عيبا فيه، لأنه أسك. فكيف وهو ميت؟! فقال: (فوالله! للدنيا أهون على الله، من هذا عليكم). فانظر يا "سوسو" كيف بين الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه، أن الدنيا لا تساوي عند الله هذا الجدي الميت...
    وهكذا أخذ "شيخ السلطان" يعظ "سوسو" المطرب، حتى بدا على "سوسو" المطرب علامات الندم على ما فرط في جنب الله، وأخذ يحدث نفسه بالتوبة الصادقة، كيف لا وقد شحنه شيخ السلطان بكثير من الشحنات الإيمانية.
    "سوسو" المطرب يزداد خشوعاً في مجلسه، فهو لا يزال يضم ركبتيه إلى صدره، ويصغي بالسمع إلى "شيخ السلطان"، ولا زالت عيناه تذرف دموع الندم، و"شيخ السلطان" كلما لمس تجاوباً من "سوسو" المطرب كلما ازدادت مواعظه له.
    وبينما هما على هذه الحال، إذ رفع سائق الحافلة صوت المذياع، فقد بدأ المذيع بقراءة نشرة الأخبار .
    المذيع يقول: لقد نقل إلينا مراسلنا في العراق بأنه تم قتل جنديين أمريكين وسط بغداد.
    "سوسو" المطرب: يقول فرحاً مسروراً، الله أكبر! الله ينصر المجاهدين.
    وهكذا يا أخي تعلم ما صنعت كلمات الشيخ بهذا الرجل، إنها جعلته يفرح بذلك الخبر، ولكن "شيخ السلطان" كان له موقف آخر.
    "شيخ السلطان" يقول متذمراً: "سوسو"!! اتق الله!! هؤلاء خوارج يقتلون الأبرياء!! فإن الأمريكان جاءوا ليحرروا العراق.
    "سوسو" مندهشاً - وقد مد قدميه وعدل جلسته - ومد يده إلى جيبه وأخرج علبة السجائر - التي كاد يختنق بسبب تركه للدخان احتراماً للشيخ - "سوسو" المطرب أخذ من علبة السجائر سيجارة، ونظر إلى "شيخ السلطان" قائلاً: هل تدخن يا هذا؟

    الكاتب : إبراهيم بن عبد العزيز بركات
    أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!

  2. #2
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    افتراضي

    صحيح ، شر البلية ما يضحك ،

    غفر الله لك يا أخي ربيع و غفر للسيد إبراهيم ، بعد أن شدّنا في الحكاية لتتبع رحلة تغيير سوسو ،

    إذا به في آخر الحكاية كأنه يفرغ على رأسنا الماء البارد .

    في أول الأمر ظننت أنه قد وقع خلط في حروف اسمه و الصواب أنه : الشيخ سلطان ،

    لكنني عرفت فيما بعد أنه فعلا : شيخ السلطان .

    هل تدخن يا هذا؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ========

    نسأل الله علما نافعا و ثباتا على الحق .

    دمت و اختياراتك الرائعة .
    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

  3. #3
    الصورة الرمزية احمد خلف قلم فعال
    تاريخ التسجيل : May 2011
    الدولة : الإمارات حالياً
    المشاركات : 1,348
    المواضيع : 200
    الردود : 1348
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    الأخ ربيع حفظه الله
    طيبٌ جداً ما خطه اليراع أو نقلته
    والفائدة منه لاتخفى ...إلا على أسَك
    وهذا ما كان بودي ان تجلوه
    واسمح لي أن أضيف المعنى من لسان العرب

    وأُذن سَكَّاء أي صغيرة.
    وحكى ابن الأَعرابي: رجل سُكاكة لصغير الأُذن، قال: والمعروف أَسَكّ.
    ابن سيده: والسُّكاكة الصغير الأذنين؛
    أَنشد ابن الأَعرابي:
    يا رُبَّ بَكْرٍ بالرُّدافى واسِجِ، **سُكاكَةٍ سَفَنَّجٍ سُفَانِجِ
    ويقال: كلُّ سَكَّاءَ تَبِيضُ وكل شَرْفاء تَلِدُ،
    فالسَّكَّاء: التي لا أُذن لها،
    والشَّرْفاء: التي لها أُذن وإن كانت مشقوقة.
    ويقال: سَكَّة يَسُكّه إذا اصطَلم أُذنيه.
    وفي الحديث: أَنه مَرَّ بِجَدي أَسَكَّ أَي مُصْطَلِم الأُذنين مقطوعهما.
    واسْتَكَّتْ مَسامِعُه أَي صَمَّت وضاقت؛
    ومنه قول النابغة الذبياني:
    أَتاني، أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنك لُمْتَني،*** وتِلْكَ التي تَسْتَكُّ منها المَسامِعُ
    وقال عَبيدُ بن الأَبرص:
    دَعا معَاشِرَ فاسْتَكَّتْ مَسامِعُهم،** يا لَهْفَ نفْسيَ، لو يَدْعُو بني أَسَدِ
    وفي حديث الخُدْرِي:
    أنه وضَع يديه على أُذنيه وقال اسْتَكَّتا إن لم أَكن سمعت النبي، صلى الله عليه وسلم، يقول: الذهبُ بالذهب، أَي صَمَّتا.
    والاسْتِكاكُ: الصَّمَمُ وذهاب السمع.
    وسَكَّ الشيءَ يَسُكُّه سَكّاً فاسْتَكَّ: سَدَّه فانسَدَّ.
    وطريق سُكُّ: ضَيِّق مُنْسَدّ؛ عن اللحياني.

    هذا وبالله التوفيق وعذراً للإطالة
    كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب

  4. #4
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية بوغرارة مشاهدة المشاركة
    صحيح ، شر البلية ما يضحك ،

    غفر الله لك يا أخي ربيع و غفر للسيد إبراهيم ، بعد أن شدّنا في الحكاية لتتبع رحلة تغيير سوسو ،

    إذا به في آخر الحكاية كأنه يفرغ على رأسنا الماء البارد .

    في أول الأمر ظننت أنه قد وقع خلط في حروف اسمه و الصواب أنه : الشيخ سلطان ،

    لكنني عرفت فيما بعد أنه فعلا : شيخ السلطان .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ========

    نسأل الله علما نافعا و ثباتا على الحق .

    دمت و اختياراتك الرائعة .

    سررت بمداخلتك الطّيبة أخيتي ( نادية ) بارك الله فيكِ وجزاك كل خير
    دمت بامتياز أيتها الموفقة

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد خلف مشاهدة المشاركة
    الأخ ربيع حفظه الله
    طيبٌ جداً ما خطه اليراع أو نقلته
    والفائدة منه لاتخفى ...إلا على أسَك
    وهذا ما كان بودي ان تجلوه
    واسمح لي أن أضيف المعنى من لسان العرب

    وأُذن سَكَّاء أي صغيرة.
    وحكى ابن الأَعرابي: رجل سُكاكة لصغير الأُذن، قال: والمعروف أَسَكّ.
    ابن سيده: والسُّكاكة الصغير الأذنين؛
    أَنشد ابن الأَعرابي:
    يا رُبَّ بَكْرٍ بالرُّدافى واسِجِ، **سُكاكَةٍ سَفَنَّجٍ سُفَانِجِ
    ويقال: كلُّ سَكَّاءَ تَبِيضُ وكل شَرْفاء تَلِدُ،
    فالسَّكَّاء: التي لا أُذن لها،
    والشَّرْفاء: التي لها أُذن وإن كانت مشقوقة.
    ويقال: سَكَّة يَسُكّه إذا اصطَلم أُذنيه.
    وفي الحديث: أَنه مَرَّ بِجَدي أَسَكَّ أَي مُصْطَلِم الأُذنين مقطوعهما.
    واسْتَكَّتْ مَسامِعُه أَي صَمَّت وضاقت؛
    ومنه قول النابغة الذبياني:
    أَتاني، أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنك لُمْتَني،*** وتِلْكَ التي تَسْتَكُّ منها المَسامِعُ
    وقال عَبيدُ بن الأَبرص:
    دَعا معَاشِرَ فاسْتَكَّتْ مَسامِعُهم،** يا لَهْفَ نفْسيَ، لو يَدْعُو بني أَسَدِ
    وفي حديث الخُدْرِي:
    أنه وضَع يديه على أُذنيه وقال اسْتَكَّتا إن لم أَكن سمعت النبي، صلى الله عليه وسلم، يقول: الذهبُ بالذهب، أَي صَمَّتا.
    والاسْتِكاكُ: الصَّمَمُ وذهاب السمع.
    وسَكَّ الشيءَ يَسُكُّه سَكّاً فاسْتَكَّ: سَدَّه فانسَدَّ.
    وطريق سُكُّ: ضَيِّق مُنْسَدّ؛ عن اللحياني.

    هذا وبالله التوفيق وعذراً للإطالة
    بارك الله في سعيك أيها الأستاذ الفاضل ، وجزاك الله عنّا خير الجزاء ، سررت وتشرفت بمداخلتك الطّيبة ، وبشرحك الوافي ..
    دمتَ بامتياز

  6. #6

  7. #7
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نداء غريب صبري مشاهدة المشاركة
    قصة جميلة جدا
    مبنية على قصة أبي حنيفة وكيف ان المظاهر تخدعنا

    شكرا لك أخي


    بوركت
    شكرا لك أختي العزيزة نداء / بارك الله فيك

    دمت بالق دوماً

    تحاياي

  8. #8
  9. #9
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية بوغرارة مشاهدة المشاركة
    مثل هذه المواضيع يروق لي أن أعود لقراءتها .

    جميلة بحق .

    تحية للأديب ربيع السملالي .
    شكراً لك أيتها الكريمة نادية ، يسرّني ويشرفني أن تنال منقولاتي استحسانك

    حيّاك المولى وبيّاكِ وطبتِ وطاب ممشاكِ

    دمت وارفة الظّلال أختي الغالية

    تحيتي وخالص الودّ

  10. #10
    الصورة الرمزية بشرى العلوي الاسماعيلي أديبة
    تاريخ التسجيل : Feb 2012
    المشاركات : 1,151
    المواضيع : 27
    الردود : 1151
    المعدل اليومي : 0.26

    افتراضي

    الأخ الربيع الرائع
    اختياراتك تعكس نضجك الفكري
    راقتني كثيرا هذه المنقولة الرائعة جدا
    تقديري

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أما آنَ لليـل ِ هـذا المخـاضُ ؟
    بواسطة ناجي العازمي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 01-07-2014, 05:19 PM
  2. آنَ يومُ الفيلِ
    بواسطة سعد بن ثقل العجمي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 05-03-2010, 03:34 PM
  3. سوسو
    بواسطة مازن عبد الجبار في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-12-2009, 03:56 PM
  4. أنـّى أم آنَ للبُسطاء أن يفعلوا شيئاً في شأن العـراق ..!
    بواسطة أبوبكر سليمان الزوي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 03-10-2007, 04:25 PM