شكر وثناء واعتذار

أتقدم بجزيل الشكر للأكارم الذين كتبوا تعليقاتهم البديعة على ما كتبته وذلك دليل على إنصافهم وعلامة على أنهم من أهل الفضل لأنه لايعرف الفضل إلا أهله فبوركت أيديهم وسلمت يراعاتهم وإذ أشكرهم وأعظم فضلهم فإني أعتذر غاية الاعتذار عن عدم متابعتي ما ينشر من ذلك ومرده إلى قلة مراجعتي لمكاتب الأنترنت مع قلة ممارستي له فإني أعتمد في نشري لما أكتب على صاحب المكتب فيقوم بذك وأنتم كرام والعذر عندكرام الناس مقبول وفقكم الله ورعاكم وبارك في مساعيكم لخدمة الأمة ورفعتها... أخوكم صلاح الوليد

شكرا شاعرنا وأديبنا المكرم لما تفضلت به هنا واسمح لي بنقله حيث المكان المناسب
وقد أدرجت نصين اليوم في ملتقى الفصيح فقمت بترك واحدا ونقل الثاني ليعود كما كان في وقت لاحق
ليأخذ كلا منهما حقه في المتابعة والقراءة
تحيتي الخالصة
ومرحبا بك دائما في ربوع الواحة