الأم عاطفة لا تعرف الحدود ، و حنان لا يؤمن بالقيود ، و أمومة أودعها الرحمن قلبها ، تمنح منها
للبارّ فيغنم ، و للعاقّ فـيعود .
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأم عاطفة لا تعرف الحدود ، و حنان لا يؤمن بالقيود ، و أمومة أودعها الرحمن قلبها ، تمنح منها
للبارّ فيغنم ، و للعاقّ فـيعود .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
كل المحاولات من أجْلِ تغيير الواقع المتجمعي لن تُجدي ،
ما لَـمْ تُركّز اهتمامها على تغيير الفرد أولا .
========
هو ذاك المطلوب يا دكتور مازن .
ما المجتمع إلا مجموعة من الأفراد ، إذا صلح الأفراد صلحت الجماعة ،
لكن إن أهملنا العمل على عنصر الفرد ،
و اتجهنا ( فقط ) لإصلاح المنظومات المؤسساتية و القانونية (مثلا) ،
فذاك لا يؤدي للنتيجة المرجوة .
و الاشتغال على كليهما هو عين العقل ، كما تفضلت .
بارك الله فيك .
====
سررت بعودتك .
المدح هو أكثر الأحاديث قابلية للتصديق حتى لو علم كذبه
والنصح أكثر الكلام عرضة للرفض رغم صدقه في الأكثر
أهلاً بأبي عبد الرحمن
أشرقت الانوار
افتقدناك لبرهة
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
معظم الشعارات التي ملأت رؤوسنا في العقود المنصرمة تبين أنها فارغة من أي مضمون حتى ما تدعو إليه