رسمت على خطوط الكف خارطة وطني، فوجدتها تمتد بعيدا بعيدا ....
إلي حيث الذين يغتصبون حقي في الحياة
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قررت أخير أن أنتفض لأوقف هذا الاستلاب لإنسانيتي
لكن جسدي كان باردا جدا، فلم يتأثر ببرودة عالمي تُجمده
عندما يعتقل الحمق السذاجة وتغتال الوحشية الوهم ، تتحول اللامبالاة إلى غضب ينقلب على الوحوش الحمقى ثورة واعية تجتثهم من الذمة والضمير .
mazen4u@
إن الذي عمره في يد غيره لا ينبغي له أن يراهن على العدم، والذي لا يدري متى يموت لا يجوز له الاشتغال بشيء مفقود لا حقيقة له.
د. عائض القرني
أما أنا فلا أرضى لوطني خارطة من خطوط ، فخارطته كرامتي التي لا حدود لها وعقيدتي التي لا سماء لها ولا أرض وأهلي أينما حلوا بهذي الأرض .
نزعم أننا منصفون مع أبنائنا
نطالبهم أن يكونوا أباة أحرارا شرفاء
ثم ...
نكسر مجاديفهم ونمزق أشرعتهم عند أول مواجهة مع أمواج بطش الطواغيت
يقول سعيد الأفغاني
"في طبعي هيام بالحرية والصراحة، وكثيراً ما أنكب الطريق الأسلم في سبيل الجهر بما أرى أنه الحق في العقائد والأشخاص،
متحملاً بصبر وطمأنينة ما أجُرُّ على نفسي من عناء وعداء،
وهذا بلاء حتمٌ لا مفر منه لمن خُلِق صريحاً، ولو حاول غير ذلك ما استطاع".
فمن هو سعيد الأفغاني؟
هو محمد سعيد بن الحاج محمد جان، الأفغاني، هاجر والده من كشمير وهو في العشرين من عمره، واستوطن دمشق، وتزوج من أسرة شامية، ورزق بابنه محمد سعيد عام 1909. وكان أبوه معروفاً بالتدين والصلاح، ويحضر دروس العلماء في المسجد الأموي، وإن كان لا يكاد يحسن العربية.
نشأ محمد سعيد الأفغاني في محيط الجامع الأموي، وكان ملازماً لحلقة الشيخ: أحمد النويلاتي، وهو عالم دمشقي، ومُصلح فاضل، من تلاميذ الشيخ طاهر الجزائري، وتأثر بآرائه الإصلاحية، وانتقل هذا التأثير إلى الأستاذ سعيد الأفغاني.
درس في مدرسة الإسعاف الخيري، ومدرسة التطبيقات، ودرس المرحلة الإعدادية والثانوية في مدرسة التجهيز (مكتب عنبر) وتخرج في شهر أيار 1928، والتحق بمدرسة الآداب العليا في الجامعة السورية.
عمل في مطلع حياته في عدة مدارس ابتدائية، ثم عُيِّن عام 1941 مدرساً في مدرسة التجهيز الأولى بدمشق. ولما أُنشئت كلية الآداب عُيِّن سعيد الأفغاني أستاذاً مساعداً، واستمرت خدمتُه في جامعة دمشق من عام 1948 إلى آخر عام 1968، عندما دعته الجامعة اللبنانية ليكون أستاذاً محاضراً فيها، وعمل في الجامعة الليبية في بنغازي أستاذاً ثم رئيس قسم. وخَتَم حياته التدريسية في جامعة الملك سعود في الرياض حتى بلغ الخامسة والسبعين ثم عاد إلى دمشق وأقام فيها وتوفي في السعودية في 8 شباط 1997 عن عمر يقارب الثامنة والثمانين.
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
تعلمنا في الطب أن الإنتان عندما يتكيس ليصبح خراجا مستعصيا على دفاعات الجسم وتأثير الدواء فلا بد له من القطع ، وهذا سيسبب الكثير من الألم والنزف .
كان أول حب أرضعونيه من ثدي أمي
وأول منحوتة نقشوها على قلبي
فصدقت أنه معنى وجودي
ويوم رأيته يغتسل بدم أخوتي علمت أنه وحده ...قاتلي
كم أكره الحدود ، وُضعتْ على الأرض أولا ، فآمن بها بعض الناس ، رفعوا رايتها و نشروا دعوتها ،
فأصبحت في قلوبهم ، أفّ لهم حين يقولون : نحن أمة واحدة .
عـجـبـي ..
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594