قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
سمعت لشعر الوصف هنا صوتا لافتا في زمن خفت فيه.
أشكر لك ما قرأت!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
عمرت بأهلها يا صاحب القلم الجميل
طرافة وألم هو واحد من أجمل أشكال الأدب الساخر
مودتي وتقديري كما يليق أيها المبدع
قصيد مبهر...مفتوح على تفاسير عدة...لمن يحسن قراءة ما وراء السطور...تصوير جميل ...سعيد بمصافحة هذا الحرف الرصين...تحية وتقدير
========
لفت نظري تعقيبك ، و أوفقك فيه ، و الحقيقة أنني لاحظت أكثر من مرة
أن الردود على كتاباتي اشعرية خاصة تتوجه إلى شخصي،
و كأنني أتحدث في النص عن نفسي ، و هذا ليس صحيحا دائما ،
فالأولى أن يعتبر النص حالة إبداعية قد تكون ناتجة عن تخيل أو تقمص أو تفكّر ،
لا تتحدّثُ بالضرورة عن تجربة شخصية .
و لكن أيضا لا أتفق مع كون مثل تلك النصوص كذبا ،
فهي حالة شعورية صادقة و إن لم تكن تعنينا بشكل مباشر .
المبدع محمد النعمة بيروك ،
راقت لي أبياتك ، و كانت محكمة جميلة مبهرة .
دمتَ و بوحك الشاعر .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
رائع و جميل
أيضا موضوع القصيدة ملفت و جذاب
وقد أعجبتني القصيدة كلها و لكن أكثر ما أعجبني فيها :
أصحابُـهُ تعبـواْ فـي البـحـثِ عــنْ سَـكَـنٍ
وكلـمـا أوشـكـواْ قـالـوا لـهــمْ: "دُوخُـــوا".
داخــواْ، فـمـا وجــدواْ عـــن غـيــره بَـــدَلاً
عادواْ فقـال لهـمْ: "فـي داخلـي شِيخـوا".
لقد صدق الحبيب صلى الله عليه وسلم : ( إن من الشعر لحكمة ) .
تحياتي الخالصة أيها الشاعر المتألق .