الاستاذ الكبير اسماعيل القبلاني
ما زال الحنين إليكِ يقتلني
قد يكون حنيننا في المغامرة ولحظات المخاطرة اعنف واشد بطشا لكنه ولذلك القتل الذي نستعذب,

سلم مدادك
تحيتي