ضياع... (ق.ق.ج)

ضياع....
- " أنا من دونك ضائع..." قال.

- " أنا من دونك الضياع عينه..." قالت.

تزوجا ، فضاعا معا...

يا الله أستاذي القدير

حياة كاملة حملها إلينا هذا النص المبهر

أغالب ذهولا رسمته حروفك ..

سحرا وحيرة

أبدعت وكل الكلام لا يفيك

وأظنّهما سينجبان مسقبلا التّيهان!
ومضة أليمة أستاذ الحسين ... فحالات الضّياع كثيرة ومتعدّدة الوجوه!
تقديري وتحيّتي

تعددت الأسباب و الفقر واحد.


شكرا لك أختي كاملة على الوفاء و المرور.


مودتي.

قصة جميلة كثيرا ، الفقر أخو الكفر كما في الأثر ، كامل التقدير ووافر الإحترام.

الفقر لا يحدد مستقبلنا أخي الرائع
للضياع أسباب أخرى تبدأ بالجهل والتعنت والكبر والغرور .. بل والمال الزائد أيضاً
أما الفقر ، فانه أحياناً يكون مبرراً للنجاح ، وحافزاً للتفوق

أتمنى أن أراهما قد خرجا من هذ الضياع وصنعا معاً مستقبلاً أجمل
بالحب والايمان والاصرار

و أنا أيضا أضم أمنيتي إلى أمنيتك.

شكرا لك أخي على المرور .

مودتي

الحب لا ينتج الخبز، ولا يدفع فواتير الكهرباء..

نص جميل مُعبّر للغاية..

تحياتي.

شكرا لك أخي محمد على المرور و القراءة ودمت وفيا لمتصفحي...



بارك الله فيك....

بالحب تهون الصعاب ويعثر الضائعون على دروبهم
أعتقد أنهما سينتصران في النهاية
ومضة جميلة
اشكرك

أن يضيعا معا خير من أن يضيع كل منهما منفردا

ومضة جميلة

شكرا لك

أبدي إعجابي بآلية طرح النص ففيه ذكاء وإدهاش في الطرح ، ولكن من حيث المضمون فإني لا أرى الفقر سببا لضياع ، ولكني رأيت في النص معنى جميلا لقوله تعالى "وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته" فكم من أزواج لا يتآلفون رغم أن كل منهما إنسان جيد ، وحين يقترنا كل بآخر يحققا النجاح والتوفيق.

تقديري

ضياع....
أحبها... أحبته... رغم براثين الفقر تربصت بهما.

- " أنا من دونك ضائع..." قال.

- " أنا من دونك الضياع عينه..." قالت.

تزوجا ، فضاعا معا...

قصة الفقر الذي يورث الضياع .. قصة واقعية .. في زمن الاستلاب والهيمنة ..
وهي قاعدة والشواذ ألا علاقة للفقر بالضياع ..


ربما ..

في غير هذا العصر ..
وفي غير إنسان اليوم ..

يصبح الشواذ هذا قاعدةً ..


/


نص ذكي .

إن كان لابد من الضياع فالأفضل أن أضيع وأنا مع من أحب
ومضة تحكي قصة فقر
تقديري