رؤيتنا ورؤيتهم

لكن من كان خلقه الكرم لا يتوقف عن العطاء حتى وان لم يجد من يستحق

صدقت! ... لأنّ من تحلّى بهذه الصّفات، إنّما يطمح بثواب ورضا من الله.

شكرا لك عزيزتي صفاء على مرورك الكريم

تقديري وتحيّتي

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي فاطمة

لا تحزني ,,,واستمري في تقديم كؤوس الورد من أجلك وليس من أجل أحد

الموقف ليس خاصّا أختاه... هي قضيّة اجتماعيّة تعاني منها نفوس كثيرة بسبب التّنكّر لها، ولدورها الهام في الخدمة والعطاء، مع أنّنا من قوم "لا يشكر الله من لا يشكر الناس."
شكرا لك دائما ولمرورك الكريم
تقديري وتحيّتي

نصبّ الحبّ بكؤوس بلّوريّة على رؤوس مَن نحبّ؛ ليرتشفوا الهناء، ويتذوّقوا السّعادة، ويحلّقوا في فضاء الودّ قاطفين ما يحلو لهم من ورد الحياة، مردّدين أهزوجة وجد الأيّام، نائمين على سرر مفروشة بديباج الفرح، سكارى بخمر جميل الأفكار...

جميل ما قرأت هنا والله ...
هكذا يجب أن نكون أختاه وشعارنا دائما :كونوا كالشجر يرميه الناس بالحجر ،فيرميهم بأطيب الثمر ،
(ادفع بالتي هي أحسن ).
دام سحر نبضك ،وعطر فكرك أختاه.

للأخت أماني كلّ الودّ وبوركت حياتك...

ومع ذلك نجد ان هناك من يؤمن بأن فكره وحصيلة تجاربه اضحت رسالة وأمانة ينبغي ان يؤديها, اؤلئك هم اصحاب العزائم والهمم , اللهم اجعلنا منهم

اللهمّ آمين ... ليس أفضل من العطاء بنوعيه: الماديّ والرّوحي
تقديري وتحيّتي

ومع اختلاف المعايير، وتضارب الآراء، والصّفع لخدّ العطاء، والعضّ ليد الإغداق، يفضّل صاحب الرّؤية العسجديّة أن يبقيها حبيسة الفكر الذي أوجدها، كي لا تداس وصاحبها، إذا ما أطلق سراحها، وأرسلت إلى ديار مضيفين لا يعرفون قيمتها، ولا يدركون عظمتها...

حال الكثير من البشر ومهما أغدقت عليهم العطاء حد الغرق ... يزداد نكرانهم لما نحمل في قلوبنا من خير وعطاء
فطوبى لرؤيانا ولندوم هكذا
وهداهم الله
تحيتي أديبتنا الجليلة

اسمحي لي أن اغرد خارج سرب الأحبة الذين وقفوا على المضمون الكبير لنصك، لأقف أنا على أدبيات النص بعيدا عن مضمونه، فبعض الحرف يغويني بأدبياته عن كل ما عداها، ويسلبني حتى من محتواه...
مدهشة لغتك أيتها الأديبة الأريبة، وساحرة تراكيبك وانسياب ألفاظك وروعة تصويرك للمعاني بريشة الحرف وسحر الشعور

سأعود لأرتشف منها جرعة أخرى

تحيتي

نِعمَ التّغريد تغريدك، ونعم الوقفة الأدبية التي تحظى بها النّصوص إن مررت بها!

شكرا لك عزيزتي ربيحة على المرور الكريم، والكلمات المشجّعة التي تنثرينها باقات جميلة على السّطور

بوركت

تقديري وتحيّتي

ومع اختلاف المعايير، وتضارب الآراء، والصّفع لخدّ العطاء، والعضّ ليد الإغداق، يفضّل صاحب الرّؤية العسجديّة أن يبقيها حبيسة الفكر الذي أوجدها، كي لا تداس وصاحبها، إذا ما أطلق سراحها، وأرسلت إلى ديار مضيفين لا يعرفون قيمتها، ولا يدركون عظمتها..

مهما اختلفت المعايير او تضاربت الاراء
او تزيفت الامعان او سيطر الجهل على العقول

سيبقى الحق صوتا لا يمكن سجنه ولا اخفاؤه

الفاضلة ..كاملة بدران

كلّ كتاباتك رائعة المضمون وجميلة الوصف وراقية الكلمات

تحيتي واحترامي

كم أنت رائعة أستاذة ( كاملة ) ، بارك الله في الفكر واليراع ، ودمتِ ودام امتيازك ..
أشكر لك عقلك الكبير
تحيتي وتقديري الكبيرين

شكرا لك أخ ربيع على كلماتك وخلقك المهذّب ...
دمت بخير
تقديري وتحيّتي

جميله البوح

كامله بدران

كالعاده تكتبِ بنبض التميز ..

رائعه واكثر

سلمت اناملك على روعه طرحك

لاعدمناكِ

ودي لك

نور المصري

لرقيقة العاطفة والكلمات الأخت نور كلّ الشّكر
دمت بخير
تقديري وتحيّتي

الفائز من تقوده دروب البحث إلى رياضك أستاذة كاملة .... ليجد ما لذ وطاب من الربيع
بورك نصك مبنىً ومعنىً
ودمت بهذا الألق

الفائز مَن يحظى بقرّاء أفاضل أمثالكم أخ وليد
شكرا على هذا الإغداق
دمت بخير
تقديري وتحيّتي