وتبكي السماء

كلنا يشاركك البكاء ... وينتظر بكاء السماء
مؤلمة وصادقة معزوفتك على شغاف القلب
شكرا ودمت مبدعا

صدق تفجر من بين الحروف يا أستاذي فأذاب القلب
هي سورية .. الفرح سيزغرد فوق شرفاتها
أيها الكريم
حياك الله و بارك بك

وحين تركت العنان لقلبك
باح بأجمل من كل ما قد تقول القوافي
أسأل الله الخير لأوطاننا ..
مودتي لك

أخي الفاضل د.مختار
العقل والقلب دائماَ في صراع دائم ،ولعمري إن نداء القلب أصدق
التقدير والامتنان لحضوركم

يقولون الرجال تبكي، وأقول مايحدث يبكي السماء ...

بل يُبكي سائر المخلوقات ... الموجودات .. حتى الزهور تسح على وجنات صباحاتها التي خلنا سريان الندى ممزوج بدماء بعض أعضاء الجسد
أديبنا المكرم د. رشدي ...
لحرفك بصمة لاتتكرر ..
دمت أديبنا بألقك المعهود
ومرحبا بعودتك بهذا النبض القوي واليراع الفريد
تحيتي الخالصة

أختي الغالية رنيم

يقولون:

على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماَ
صدقيني ياأختاه ! إن كل مايحصل في وطني هو انتظار قدوم هذا المساء....

أيتها الأديبة التي يسعدنا وجودها المتألق في هذا المنتدى القيم
طال شوقي لقراءتك في ميادين القصة ، ولك الشكر والإمتنان فليس كل من كتب حرفاَ أصبح أديباَ أيتها الأديبة الصديقة
ودمتم

لهول الوضع سيبكي الرّجال، وستبكي النّساء... ولكنّ هذه الدّموع يجب أن تصبح طوفانا يغرق كلّ ظلم وأسى، وبعد ذلك يغيض الماء، ولا يبقى سوى ينابيع العطاء بين الرّوابي ... فتزهر الدّنيا خيرا...
نحتاج الصّبر والعمل مع الدّعاء.
بوركت أخ رشدي وبورك بوحك
تقديري وتحيّتي

(همسة: المعي - توقظين - أستطيع - ويجرين: هل المقصود ويجري بين؟ - وتساءلوا )

الأديبة الأريبة كاملة بدارنه

تحيتي الخالصة وبعد

الآن في وطني الجريح يسعف الجريح والشهيد يشيع الشهيد

ودمتم.

( أشكر لكم هذه التصويبات التي تعبر عن اهتمامكم )

نسأل الله العلي العظيم
ان ييسر للأمة أمر رشد وتنتهي الفتن التي تودي بكل جميل
ولا يستفيد منها سوى اعداء الأمة
باذن الله ستنتهي

أديبنا الأستاذ محمد سليمان
دعواتنا وإياكم ،أن يخفف عن أهلنا , ويهدي كل من لديه بصيرة في وطننا إلى الخير والصلاح.
وشاكرين إطلالتكم ومشاعركم

الاستاذ الكبير رشدي الصاري

حمى الله والدتك ووطنك وكل شعبك

بأذن الله سينطفئ الحريق
تقديري الكبير

حق لها أن تبكي وأن تضحك معا
تبكي لحال وتضحك لأحوال .
جميل بوحك النقي أخي رشدي وقد اشتقنا والله لهذا الحرف من زمن .
مرحبا بك ولك خالص مودتي وتحيتي

حفرتُ اَسمها بأناملي على كل فروعها، وأوراقها حتى أصبحتْ باسقةً أسميتٌها وطني
سورية... ودمعة رجولة سحت وتناثرت عبر الأثير تتضرع إلى الله ،أن يحميك في علاه
أتوسل إليك أيتها السماء، فهناك أمي في باحة الدار تتكئ على عكازها ، تواقة لعناقي تنتظر قبلة كبرياء



السلام عليك أخي العزيز رشدي
أوطاننا,,, شعوبنا ,,,أهلنا ,,,جزء من كياننا, لو تألم يوما تحترق منا الأرواح والقلوب .
كلماتك نيران قد أشعلها الوجع,, وكم من أوجاع تصهرنا !!
نتمنى الخير والعافية لأوطاننا المستهدفة, وأهلنا الذين ذاقوا الويلات وهم في ربوع أرضهم وفي بلادهم .
شكرا لك
ماسة

اشتدي يا أزمة تنفرجي
فصبرا صبرا
سينطفئ الحريق بإذن الله، وتنبت الغرسة وتؤتي أكلها بإذن ربها.
والويل ثم الويل لمن تجبر في الأرض بغير حق واتخذ الناس عبيدا وإماء
طابت أيامك أخي رشدي

أخي الغالي عبد الرحيم صادقي
نبتهل إلى الله ألا تطول هذه المحنة !
فالثمن غالي ...غالي
أشكر لك هذه المشاعر الصادقة