تجربة أولى في كتابة القصة السطر / تواضع قاتل

لعله تعبير عن أمور عدة ، منها :
1- الشعور بالغربة.
2- التعبير عن ( الأنا الضغيف).
3- قلة الحيلة .
4- ولعل أختنا الفاضلة رغبت أن تختصر علينا الطريق.
5- ولعلها أرادت مني ومنك أن تسبر أغوارنا ... ربما

أؤيد تماما رأي أخي الأديب الحبيب فريد البيدق
وأؤيدك في اختيارك لعنوان "حل" بالتنكير وهو أفضل .

تحيتي ودعائي بالتوفيق .

==========

فيكن العنوان : ** حَـــلٌّ **

شكرا لكما، الدكتور مازن و الأستاذ فريد .

ومضة جميلة وإن كنت أرى فيه تكبرا قاتلا ..
فلو أنه انحنى للناس قليلا لرأوا عينيه
أختي نادية .. بداية رائعة وننتظر سطورا أخرى
تحيتي

==========

أجمل ما في الموضوع أنه يسمح بقراءته كلٌّ بحسب الزاوية التي ينظر منها ،

حتى و إن لم تتفق مع فكرة الكاتب أثناء كتابته للنص .

أخي الدكتور مختار

شكرا لك .

يا للعنجهيّة التي تؤدّي إلى إيذاء الذّات، أو ربّما القضاء عليها!
ربّما احتملت هذا التّأويل كون البطل يريد من الآخرين الاهتمام به... فالنّظر بالعينين هو الاهتمام والمعرفة، فالعينان وسيلة كشف، وبسبب طول القامة الذي ربّما توهّمه، أحسّ أن لا أحد يستطيع رؤية عينيه، أي معرفة حقيقته وإعطائه القيمة التي يبغي... لذلك لا حاجة لبقاء رأسه!
ناجحة جدّا أخت نادية ...

=========

الأخت كاملة بدارنة

أشكرك على حضورك و تفاعلك مع قصّتي السطر، و إبداء الرأي فيها .

لعله تعبير عن أمور عدة ، منها :
1- الشعور بالغربة.
2- التعبير عن ( الأنا الضغيف).
3- قلة الحيلة .
4- ولعل أختنا الفاضلة رغبت أن تختصر علينا الطريق.
5- ولعلها أرادت مني ومنك أن تسبر أغوارنا ... ربما

==========

كأنك يا دكتور عثمان ترى بنور خاص جدا ، تُسلطه على النص فيغدو شفافا

و تأتيك أفكاره طيّعة !!

و لا أراك إلا جمعت في ردك جلّ حمولة النص في خمس نقاط تستحق كل واحدة منها

الوقوف علي ما جاء فيها بعناية .

بوركت و دمت بألف خير .