أهلا ومرحبا دائمة دائبة بالأديبة المبدعة والإنسانة النقية د. نجلاء طمان في بيتها وواحتها واخة الخير والحق والجمال ، وسرورنا كبير بهذه العودة المشرقة.
حفظك الله وأكرمك في الدارين ، ولا حرمنا ألق حرفك ولا صادق حسك ولا نبيل وفائك!
ننتظر أن نلتقي على ضفاف الحرف السامق والود الوامق والهدف النبيل.
تحياتي