من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
الفاضل الكريم المبدع اخي ربيع السملالي
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
شرفتني أخي ونورتني واثريت متصفحي المتواضع
اشكرك لكل شيئ
و الحمد لله ان من علينا في هذه الواحة الطيبة بأنفاس طيبة مخلصة
بل انتم واخواننا اهل الفضل والايمان وغفر الله لنا نحن اهل العصيان نعترف به بينكم لعلنا
يصيبنا بعض دعاء فيكون نجاة لنا امين
تحياتي وتقديري وشكري
ودمت مبدعا أريبا
[QUOTE=الطنطاوي الحسيني;650361]|/
|/
|/
/|
فَهَبْ لِي الصِّدْقَ وَ احْمِينِي وَكُنْ لِي فَكَمْ لَعِبَتْ بِأَيَامِي الْخُطُوبُ إِلَاهِي آَملٌ صَفْحًا جَمِيلًا تَقَبَّلْ تَوْبَتِي إِنِّي مُنِيبُ وَ إِنِّي عَبْدُكَ الْجَانِي أُنَاجِي فَهَلْ يَقْسُو عَلَى الْحِبِّ الْحَبِيبُ
أخي الحبيب
الطنطاوي الحسيني
الذي أحببته كثيرا دون أن أراه
أسأل الله أن يثيبك بأضعاف حروفها
جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
وأن تكون هذه المناجاة الرائعة الصدق
شفيعك بين يدي سيدنا ومولانا سبحانه
وأطمع بحبي لك ولمثلك من الطيبين
أن يغفر الله لي كثير ذنبي وضعف حجتي
أخي الحبيب
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
يا لها من مناجاة !!!
غفر الله لنا ولك
الشاعر الشاعر
الطنطاوي الحسيني
كنتُ هنا أعيش معك أجواء هذه " الإيمانية " !!!
شكراً لك بحجم ما نثرت في نفسي من صفاء !!!
لا عدمناك
همسة :
فَهَبْ لِي الصِّدْقَ وَ احْمِينِي وَكُنْ لِي
أليست واحمِني !!؟
www.hamedabutalah.com
وَ إِنِّـي عَبْـدُكَ الْجَانِـي أُنَاجِـي
فَهَلْ يَقْسُو عَلَـى الْحِـبِّ الْحَبِيـبُ
قصيدة مناجاة تنضح بالصدق والحب.. و على قدر ما فيها من شعور بالغربة والاغتراب، على قدر ما فيها من أمل في الله عز وجل..
إنها كلمات قالها شاعر من أعماقه، لكنها رغم ذلك عبّرتْ أيضا عن غيره كثير، ممن يعانون الغربة في المنافي والمهجر، أو ممن يعاني الغربة الداخلية التي يصنعها الشعور بالذنوب، وفي كلا الحالتين فلا منجى سوى التقرب إلى الله عز وجل بكلمات أجمل ما يُعبِّر عنها هو قصيدة كهذه..
شكرا لقريحتك أيها الشاعر الجميل الحسيني.
شاعرنا الطنطاوي
أحسنت إذ أهديتنا هذه النفحة الإيمانية التي تصبو إليها أرواحنا
وتحتاجها قلوبنا , فشكرا لك ألف شكر , وثبتك الله وإيانا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة .
محبتي وتقديري
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
اختي الفاضلة الكريمة أم ثائر ربيحة الرفاعي
سلام من الله عليك ورحمته وبركاته
اشكرك أختاه على المرور المثمر المغدق
وهي نفثات مصدور و ثوان صدق لعلها تعود بعد كم الذنوب
غفر الله لنا وازاح عنا الذنوب وهمومها
و اكرمنا بواسع فضله ومغفرته وعتقه من النار امين يارب
وادخلنا الجنة مع الأبرار الاخيار امين
دمت مبدعة أريبة