من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
تنتابني حشرجة ما... فأحاول التخلص منها قيد حديث... أو استعداد لحديث منقور على كيبوردي.... واخطّ الحرف على اروقة العين ابتداء... غارقة في مشهد الارجوحة اللازورديّ.... فاتحة الملامح من هنا... من حيث التصق منها شيء على شبكيّتي... أتطاول عليها بالصمت الأنيق.. لأعاود النظر مرة أخرى.. علّي أجد مشهدا آخر كغرابة المشاهد المقترحة... بذات الجمال... تأخذني احتمالات جمال شعرها تلك... من أردت ذاك شهيدا... لا شهيدا في نهاية الوجع.. حيث اختلطت انفاسه بإنسيابية شعرها.... وملمس جمالها العاجيّ.... أترنّم جدا لقراءتها... أو لسماعها من قلمك المدجج بالدفء... فتنتابني ذات الحشرجة.. أزيلها بذات التلذّذ.... رااااااااااائعة.... كما أنت أخي....!!!
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
جميلة ..
طريقتك هذه حملتني الى احتمالات عدة مجاريا طريقتك
اعجبني ان اكون هنا في هذا الوقت
شكرا لك
ليس بقدر سروري بحضورك استاذي محمد ذيب سليمان
شكرا لك
تحيتي
أرجوحتك هي حقيقتنا
ونهاية قصتك جعلتني أفقد الأمل
لماذا تنتهي كل الشياء كما لا نتمنى؟
قصة رائعة اخي
شكرا لك
بوركت