قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تنتابني حشرجة ما... فأحاول التخلص منها قيد حديث... أو استعداد لحديث منقور على كيبوردي.... واخطّ الحرف على اروقة العين ابتداء... غارقة في مشهد الارجوحة اللازورديّ.... فاتحة الملامح من هنا... من حيث التصق منها شيء على شبكيّتي... أتطاول عليها بالصمت الأنيق.. لأعاود النظر مرة أخرى.. علّي أجد مشهدا آخر كغرابة المشاهد المقترحة... بذات الجمال... تأخذني احتمالات جمال شعرها تلك... من أردت ذاك شهيدا... لا شهيدا في نهاية الوجع.. حيث اختلطت انفاسه بإنسيابية شعرها.... وملمس جمالها العاجيّ.... أترنّم جدا لقراءتها... أو لسماعها من قلمك المدجج بالدفء... فتنتابني ذات الحشرجة.. أزيلها بذات التلذّذ.... رااااااااااائعة.... كما أنت أخي....!!!
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
جميلة ..
طريقتك هذه حملتني الى احتمالات عدة مجاريا طريقتك
اعجبني ان اكون هنا في هذا الوقت
شكرا لك
ليس بقدر سروري بحضورك استاذي محمد ذيب سليمان
شكرا لك
تحيتي
أرجوحتك هي حقيقتنا
ونهاية قصتك جعلتني أفقد الأمل
لماذا تنتهي كل الشياء كما لا نتمنى؟
قصة رائعة اخي
شكرا لك
بوركت