خاطرة بلا قيود

عبثية لا تعرف كيف يزرعونها فيك أو يزرعونك فيها
عبثية تمحوك ولا تجد لك منها مخرجا

جميل تعبيرك أيها الأديب الأريب

تحيتي

شعور يصيب أولى الهمم الكبيرة فلا تبتئس فإنما هو دليل لك لا عليك.

دمت بكل خير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أخشى أنها حالة عامة يشعر بها الكثيرون ، و لكن الأمل في المستقبل يبدد قليلا من سواد الصورة .

الأخ عبد الله راتب ،

أحيانا حن نكتب خواطرنا بلا قيود نتحرر من ثقلها ، و نكون كمن أخرج المارد من داخله ، ليواجهه بشجاعة

لم يكن يظنها كامنة فيه .

دمت و الإبداع .

[CENTER][SIZE="5"]

نعم القول أستاذي
بارك الله بكم
عرفتم كنه القضية كاملاً
لكم كل التقدير الذي تعرفون

نعم تكاد تكون حالة عامة بعد كل هذا الذي نراة ونكتوي به
والكاتب هنا ارسسل رسالته من شدة وجع الم به ويلم بالأمة
شكرا لك اخي الكريم عبد الله
وفرج عنك وعن الأمة ما تعاني[/SIZE][/CENTER]

هي كذلك أستاذي الغالي
بارك الله بكم و سلمكم
لكم محبتي التي تعلمون

طواحين الهواء تعبث بها الرياح
هناك في المدى البعيــــد ترفرف أشرعة تائهــــة…
تلهث خلف مراسيها… و لا إرســـــاء
سفن تمخر عباب العبث على الأرصفة
وهنا تلــوك الأيام إمرأة عجـــوز
خريـــف العمـــر يــــدق الأبواب
و الشوارع تخنــــق غربتـــي
سأعود من حيث أنــــا..
سأعود إلى كهفـــي..
المدينــــة تزاحمنـــي الأحلام


تقبل مروري أستاذي عبد الله راتب..

نعم المرور صديقي
حياك الله و بارك بك