بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ومضة قوية ، تفتحُ أبوابا كثيرة للتأويل ، بورك فيك أخي ، أحسنت كالعادة
أظنّ مكانها المناسب هو قسم القصة ، أستأذنك بنقلها إلى هناك أخي
دمتَ مُثمرا
تحيتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الجليل
قصة مكثفه اوصلت ما تريده لنا
الا ان موته لاندم عليه
فمن ينتحر من اجل حب حواء هل انتحر في عبادة الله
من لا يحب الله فيعصية بكبيرة لايمكن له ان يكون حبه سبب موته
تقبل قرأتي الواهنة
ولك من التحية
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حبيبي هو الالم
وانا في رعشات النزاع اخطها فارجو السماح
ولا يزال فؤادي يرتعش
جزيل الشكر لك أستاذ الكريم
جزالة قوة وضوح تضمنة هذا النص الألق
ثنائيّة مدهشة في نصّ قصير جدّا، وتعني الكثير
هو - هي
حبّ - لا حبّ
موت - حياة
اهتمام - لا مبالاة
جميلة بمتناقضاتها ...
تقديري وتحيّتي