لأمّ القلب وأبيه...

الرقيقة عبلة الزغاميم
هذه المعزوفة الشجية حملت على قصرها ما يشهد لك بملكة شعرية ستكشف يوما عن بهائها
وأداء سيتطور ببعض جهد ومتابعة ليأتلق وهو للتألق


أحسنت القول غاليتي

تحاياي

أشكر مرورك الرقيق كما انتِ ربيحة
هو فنّ كما قلت... لست لأقحم نفسي فيه.. إنّما يننتابني على غفلة لأراه يتسرّب هنا وهناك..
تحاياي لكِ خالصة
دمتِ بودّ وسلامة

أبيات جميلات رقيقات نراه طلا وننتظر الوابل.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

د. سمير العمري
أشكر حضورك الأنيق على ابياتي القليلة
اتمنى لك مساء رضى و سكينة

سأنتظر السّواقي ملء عيني
وأجعل دمعتي راحا لكفّي

افاء الشّوق ما بيني وبيني
شديدا يستعيد جنون حرفي

وأرسم من دمائي من حنيني
جنونا أستقيه بلون عصفي

فعصفي من جنوني يحتويني
وينظم أنجمي من غير صفِّ


عبلة الزّغاميم.. الرّوح العطشى

شعر شجي وهطول ماتع
وحس مرهف ومشاعر رقيقة
أنه التحليق في سماء الكلمة
دمت يا أختي وهذا السمو
تحيتي

شعر شجي وهطول ماتع
وحس مرهف ومشاعر رقيقة
أنه التحليق في سماء الكلمة
دمت يا أختي وهذا السمو
تحيتي

أخي الفاضل ضيف الله عداوي
شكرا لتواجدك لدى حرفي...
و عذرا لتأخري في الرّد..
تحاياي خااااالصة
صباحك الياسمين...

شكرا ايتها الأخت الكريمة على هذا الفيض
الذي اتانا معطرا بما نثرت من طيب
مودتي

شكرا ايتها الأخت الكريمة على هذا الفيض
الذي اتانا معطرا بما نثرت من طيب
مودتي

تحاااااااااااياي لك ألف...
غزيرة كعطر الياسمين استاذي
مرورك أبهجني