لإكرامَ عَينا ظبيةٍ ورموشها نصال حِراب ٍ في مدى القلبِ تجرحُ إذا غاب عنّي بعضُ يوم ٍ حديثُها فلا القلب مرتاحٌ ولا العين تفرحُ فيا ليتها كانت بأرضي مقيمة ٌ فنمضي إلى تلك التلال ونمرحٌ وأهدي لها قبل الغروب قصيدتي أغُني لها معنى القصيد وأشرحُ وتخبُرني عن سر حرف ٍ تقولهُ تمادت به الأشواق والسِّحرُ ينضحُ فيا أيها الغيب الذي قد أتى بها حنانَيك إني في مدى العشق أسبحُ تُهَدهدُني كالطفل في حضن أمّهِ وتحنو على القلب الجريح وتصفحُ صغيرين كنا خائفين من الهوى وكل غرام ٍ جامح ٍ كيف يُكبحُ عليها سلامٌ دائمٌ من حُشاشتي وأجمل أشعاري وفي القلب مَسْرحُ