إكرام

فيا أيها الغيب الذي قد أتى بها.... تهدهدني كالطّفل....

لست لأقتبس النّص مرّة أخرى هنا.... لكنّه راقني حدّ الابتسام... رقيق يكسّر الجمود...

راقٍ هذا النّصُّ فعلا... قد أجدت أخي... دمت مبدعا رقيق حرف

لي ملاحظة صغيرة في صدر البيت الأول.. أظنّ أنّها لإكرامِ عيني... إذا لم تكن أرجوك صحّحني

تحياتي

السلام عليكم
الاخت الأديبة الفاضلة
عبلة الزغاميم
شكرا لمرورك الكريم وجميل حديثك
إكرام هنا اختي الكريمة مجرورة بالفتحة لانها ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث
شكرا لك و عينا مبتدأ مؤخر مرفوع

عذبة المشاعر شفيفة البوح رقيقة المعاني والصور

إذا غاب عنّي بعضُ يوم ٍ حديثُها=فلا القلب مرتاحٌ ولا العين تفرحُ
أظنها بعضَ يوم

فيا ليتها كانت بأرضي مقيمة ٌ=فنمضي إلى تلك التلال ونمرحٌ
وأظنها مقيمةً

أحسنت القول شاعرنا

تحيتي

السلام عليكم
الاخت العزيزة
الشاعرة القديرة
ربيحة الرفاعي
شكرا لمرورك الكريم وجميل حديثك
دام جمال قلمك
ارجو التغيير اذا امكن
بعضَ مقيمة ً
بارك الله لك

بوح رقيق شفيف كاللماء الرقراق
يدخل الروح بكل يسر

شكرا لك

استاذي الحبيب
الشاعر الأريب
محمد ذيب
كثير التحايا
وحلو الأماني
وكل الدعاء
لهذا المرور
وكل الثناء

صدقني أنت شاعر جميل وهنا كنت رقيقا حد الألق!

أشكر لك ما قرأت.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

صدقني أنت شاعر جميل وهنا كنت رقيقا حد الألق!

أشكر لك ما قرأت.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

شاعرنا الكبير
د سمير عمري
كل عام وانتم بخير
لمروركم التحايا ووردة من ضفاف نيل مصر
دمتم بكل خير شاعرنا الكريم

حديثك عذب عن ظباء ترومها
كانك قيس حول ليلى يلوح
دام القك