و زهر صبابتي ذبلت و عمري
غدا ظمـآن يقتلـه الهيـام
و من أهـوى بعيـد أن أراه
و كيف و بيننا البيد القيـام
أموت صبابة في كـل يـوم
و أصلى النار ليلا ً لا أنـام
سلمت أيها الشاعر المتألق ، حرف رشيق
وبوح رقيق فلا فض فوك أخي يوسف العزعزي.
تحياتي وتقديري.