تحيـــرني

أحــاول أن أعودَ لبعضِ شــأني
ويسبِقني الحنينُ إلـــى حِمــاكـا

قلت لك أخي الحبيب الشاعر الكبير

محمد ذيب سليمان ذات ردّ إن للحنين

في قصائدك تحليق مختلف حيث إنه

يأخذنا معه فتحلو الرحلة في عوالم

يمزج فيها الفن والوفاء والجمال.

دمت عزيزاً متألقاً.

خالد الجريوي
الأخ والحبيب

مرور عذب اثمل ذائقتي
يستحق الإكبار

فلك من القلب ود لا ينتهي

ىخي الكريم عبد الشافي

بوركت ايها الكريم على هذا المرور الجميل

والتعليق الأجمل

وافر التحايا

أخي الكريم
وليد عارف

شكرا لك على المرور الجميل
ولما تركت خلفك من عبير بين الحروف
تحاياي

ما شاء الله قلمك قد خط كوكبة من الابداع شاعرنا الكبير


بارك الله في مداد حرفك شاعرنا القدير استاذ محمد

سهى رشدان
بنيتي

اسعدني هذا المرور الجميل
وهذا العبق الذي تتركينه بين حروفي
شكرا لك

عبد اللطيف استيتي

اخ وحبيب مرَّ من هنا وترك قارورة عطر ملأت المكالن شذى وطيبا

لك ايها الكريم كل التحايا

فهبْ لي يا حبيبي بَعـض نفـسي
لعلــي إذ رأيتـُـــكَ لا أراكـــــــا

قصيدتك فيها روحك التي تسكن كل قصائدك شاعرنا الحبيب
عاطفة سخية وصور جميلة رقيقة .
تحيتي الكبيرة

لعلــي اذ وهبتُــك دِفءَ روحـي
بِنــا الآهــاتُ تشــتبكُ اشـــتِباكا

صديقي العزيز محمد (ذئب) سليمان

رائع يا صاحبي في حبكة الشعور وقدرتك على الترويض وتوقيت المباغتة بالإنقضاض

لقد كانت القصيدة دفقة شعورية رقيقة رقت لها القلوب واستسلمت لها الجوارح وهي لا تعلم أن أباك ذئباً :)

اكل هذا يا صاحبي لتختم قصيدتك بالتشابك بالأيدي أم بالأرجل أم بالمخالب !؟

أراك قد رغبت عن بيان اللغة هنا إلى لغة الجسد وأنت تجيد تعبير التعارك والتشابك

اذكر هنا أن أحدهم راى إمرأةً جميلة فتبعتها نفسه فأرسل صاحبه خلفها وأوصاه أن يقول لها عن إعجابه وحبه لها فقالت وما مهنته فعاد لصاحبه وقال تسال عن مهنتك قال قل لها

وسائلةٍ عن حِرفتي قلتُ حرفتي
مقارعةُ الأهوالِ في كلِ شارقِ
إذا عرضت خيلٌ لخيلٍ رأيتني
أمام رعيلِ الخيلِ احمي حقائقي
أصبرُ نفسي حين لم أرَ صابراً
على ألمِ البيضِ الرقاقِ البوارقِ

قالت صاحبك يحتاج إلى لبؤة وليس إلى امرأة !!! :)

طبعاً لن أقترح عليك مع من تتشابك فالخيارات مفتوحة وتحياتي لك


والقصيدة للتثبيت إحتفاءً بقدرتك على التشابك

تَهيـــمُ الـــُّروحُ فــي ألــقٍ تثنّى
على الشَّـــفتينِ مبعثـُــه لَمـــاكا

علـى صَــدرٍ يُبلــسِمُ كلّ جُـــرحٍ
مضى بــالقلبِ لا يَرضى فكــاكا

وفــي عَينيــنِ أُثقِلَتـــا نُعـاســــا
فسُـــبحانَ الذي ســِـحراً حَبــاكا

هذه خلاصة الحسنى
زيادة
أخي المبدع محمد سليمان
رائع دائما وصب هائما