طرقي إلى حرفٍ لبوحك مقفلهْ
ونضوبُ شعرٍ في رحابك مُعضلهْ
ترنو لمرساك القديمِ نوارسٌ
وتُطِلُّ موجًا في الضفاف الأسئلهْ
وتحارُ أوردةُ الغيابِ بنبضها
من بعد أن نزعت ثيابَ المشكلهْ
أنتَ الختامُ لما نُحب ونشتهي
ولأنت ضوء في حروف البسمله
وتحار كلماتنا حين يكون الشاعر أنتَ !
سلام عليك وعلى حرفك الأصيل وبيانك
المشرق وقولك الجزيل.
تحياتي وإعجابي.