لماذا

عبرت فأبدعت وتألقت بفن

تحايا من القلب نقية.

الأخ الأستاذ علي باركت متواضعتي بمرورك وثنائك العطر ... فلاحرمت من نديِّ قولك العذب
ومودتي كما يليق سيدي

عزف ماتع من شاعر بارع
تساؤلات تحمل نصف الإجابة وتضمر النصف الآخر .
أخي وليد الرشيد مزجت بمهارة جميل المعاني في إطار وتصوير وزخارف شعرية بديعة .
مع ميلي لتأييد ما ذهب إليه أخي ماجد .

تقديري وتحيتي

أخي الدكتور المبدع مازن :
لا حرمني الله إطلالتك البهية وثناؤك يسعدني وتشجيعك يحرضني لأكون أفضل
أشكرك على الملاحظة والأستاذ ماجد وأقدرحرصكما
مودتي كما يليق أيها الأخ الراقي

قصيدة جميلة
لشاعرٍ جميل
شكرا لك و للشعر.

كل الشكر لدفعك ولطيب مرورك سيدي الشاعر
مودتي كما يليق وأكثر

لِمـَــاذا تَعَــرَّى الــدُّرُّ مِـــنْ لَمَعَانِــهِ
لِتُبْدِيَهُ الْحَصَى ... بِقَـعْــــرِ وُحُـــــولِ
سيدي الكريم الشاعر الكبير وليدعارف
تساءلت كثيرا وماتساءلت عنه واقع
مرير أتاح له الزمان ليجد مكانا بيننا
وقد كان خلاف طبعنا الذي نحن بحاجة
إليه لنسمو به0سيدي الكريم تقبل مني
خالص الود والتقديروالاعجاب ودمت
بخيردائما0

سلمت أيها الرائع ... الحمدلله ما زال للشعر و القوافي فرسان مثلك .... أما جرى للزمان فحدث و لا حرج ... الناس يا أخي قد اعتادوا هذا التشوه و لكن رقة أحاسيس الشاعر و نظرته المختلفة ستحدث زلازل في داخله و لن يستطيع التأقلم مع الزيف .

لِمَـــاذَا يَصِــيْرُ النُّوْرُ مَحْـضَ ضَلَالَةٍ
وَتُمْسِـــيْ حُرُوْفُ الْقَهْرِ خَيْـرَ رَسُوْلِ
خريدة شقت دروب الشعر باقتدار..
ابدعت اخي الحبيب وليد.

//

نعم أيها الشاعر المبدع وليد ,,,
قصيدة ثرّى بالصور وأحلى المعاني ,,,
وفيها من الرقة واللوم والعتاب ما يكفي
لشحذ الهمم ,, كيف لا وبحرها الطويل
يرعاها بلحنه العذب ,, وتفعيلاته المتراقصة ,,,
أسلوب شعري راق ,,, وإبداع في اختيار الكلمات
ومتانة في السبك ,,, وكم كنت أتمنى لو ابتدأت
القصيدة في بيت التأسيس الذي يكون فيه الروي
والعجز ينتهيان بنفس حرف القافية ,,,
القصيدة بشكلها العام متقنة وبديعة ,,,
لك تحياتي ومحبتي ,,

شهادةٌ أعتز بها كثيرًا أيها الكبير وتحليل خبيرٍ وصاحب نظرةٍ ثاقبة
كم سرني مرورك أيها الشاعر
مودتي كما يليق وتقديري

شكرا لك شاعرنا الكريم على هذا الابداع راقت لي جدا
تقبل مروري المتواضع

وكم راق لي مرورك العذب الطيب
مودتي كما يليق وامتناني كما يليق

الشاعر الجميل وليد عارف الرشيد
لامية بديعة بتساؤلاتها المشروعة
النابعة من مهجة شاعر يأبى الظلم والظلام
تحياتي لكم ومحبتي

لِمـَــاذا تَعَــرَّى الــدُّرُّ مِـــنْ لَمَعَانِــهِ
لِتُبْدِيَهُ الْحَصَى ... بِقَـعْــــرِ وُحُـــــولِ
سيدي الكريم الشاعر الكبير وليدعارف
تساءلت كثيرا وماتساءلت عنه واقع
مرير أتاح له الزمان ليجد مكانا بيننا
وقد كان خلاف طبعنا الذي نحن بحاجة
إليه لنسمو به0سيدي الكريم تقبل مني
خالص الود والتقديروالاعجاب ودمت
بخيردائما0

ما أجمل ما أقبلت به إلى فقير حروفي أيها الراقي
كل الشكر والتقدير لطيب مرورك
مودتي كما يليق وتقديري