تُمِّمَتْ أخْلاَقُهُ .. فَمَتَى تَتِمُّ أخْلاَقُكُمْ ؟!!

بارك الله بك أخي الشاعر المتألق / عبدالملك الخديدي

ونعم الحرف حرفك الأصيل الذي يشع نوراً وبياناً منافحاً

عن خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .

لاحرمك الله أجرها .

تحياتي وتقديري.

أشكرك جزيل الشكر أخي العزيز الشاعر : هاشم الناشري

تقبل فائق التحية والتقدير

اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كبيرا

نص طيب وخلجات حيّة نقية همت مباركة فأحيت نفوسا وقلوبا

ابدعت قولا شاعرنا
لا فض فوك

تحيتي

صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً

بورك فيك اختنا الفاضلة

تقبلي فائق التقدير

صـــلَّـــى عــلــيــكَ إلــــــهُ الـــكـــونِ مــــــا هــطــلــتْ
ســحــابـــةُ الـــمــــزنِ واســتــرخـــى لـــهــــا الــثــمـــرُ
ومــــــــــا تـــنـــفــــسَ صـــــبـــــحٌ فــــــــــي مــشـــارقِـــهـــا
واســتـــقـــبـــلَ الــــشــــمــــسَ أوَّابٌ لــــــــــــهُ نــــــظــــــرُ
لـــغـــيــــركَ الـــــكـــــونُ مــــــــــا كـــــانـــــتْ كـــواكـــبــــهُ
ومـــــــــــا تـــشــــقَّــــقَ فـــــــــــي أطــــــرافــــــهِ الــــقــــمــــرُ

هذه الصّلاة وهذا التّكريم الإلهي العظيم لسيّد الخلق، كافيان لردّ حقد الحاقدين وكيدهم إلى نحورهم

بارك الله فيك أخ عبد الملك على روعة الكلام

تقديري وتحيّتي

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً

بارك الله فيك اختنا كاملة

تقبلي فائق التقدير

لا فُض فوك أبا الوليد وجعلها الله في ميزان حسناتك ولا غرابة فأنتم (بني سعد) حيث نشأ نبي الرحمة بين ظهرانيكم وأرضعته حليمة السعدية رضي الله عنها

قصيدة رائعة اضاءها حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجملتها غيرتك وصادق اعتقادك

هــــــــــــــذا الـــحـــبــــيــــبُ نـــــــبـــــــيُّ الله يـــنـــشُــــدُنــــا
نـــصــــرَ الــنــبـــوَّةِ يَـــرمــــي صــفــوَهـــا االـــشــــررُ

سرني أن وافقت قصيدتي في الذود عنه صلى الله عليه وسلم حين نُشرت تلك الرسوم المسيئة وجاءت قصيدتك في ظرفٍ مشابه أكثر شمولاً وأكبر محيطا

جئنا إليـكَ رسـولَ اللهِ نعتـذرُ ممّـا تجـرّأ ذاكَ الفاجـرُ الأشِـرُ فأنتَ مؤتمنُ الرحمـنِ إذ خُتمـت بكَ الرسالاتُ واستهدت بك البشرُ جاهدْتَ في اللهِ إذ بلّغـتَ دعوَتَـهُ فالكفرُ مندحرٌ والشـركُ منكسـرُ صلّيتَ بالرُسلِ في مسراكَ كنتَ بهم كما يزيّنُ ضـوءَ الأنجـمِ القمـرُ أحييتنا بالهُدى ..أبدَلْتَ ظُلمتَنا نـوراً فما ضرّنا جهلٌ ولا غـررُ سقيتَ أرواحَنا غيثَ القلوبِ كما يسقي بهتّانِهِ "نـارَ الظمى" المـطرُ ففي جبينكَ "نوراً يُشرقُ القمـرُ" وفي حديثِكَ ذاكَ الهـديُ ينهمـرُ وفي سجاياكَ يا خيرَ الـورى مثَـلٌ وفي حياتِكَ ذاكَ المقتـدى الأثـرُ قد كنتَ قلباً لنشرِ الدينِ مجتهـداً وكنتَ كفّاً لبـذلِ الخيـرِ تبتـدرُ إذا وهبـتَ فـلا مَـنٌّ ولا قَتَـرٌ وإن دُعيتَ فلا مَطْـلٌ ولا ضجـرُ وكنتَ قرءاننا يمشي بخيـرِ هـدىً ماذا نقولُ وماذا فيـكَ نختصـرُ؟! تركتَ فينـا كتـابَ اللهِ ننهجـهُ وسُنّةً فُسّرَتْ في ضوئِهـا السُـوَرُ على وصاياكَ سارَ الراشدونَ على دربِ النـجاةِ وما أضناهمُ السفرُ ونقتفي نهجهم فيما رضيتَ لنـا عليْ ..وعثمان والصديقُ أو عمرُ يا ناصرَ الدينِ..يا وحيَ الإلـهِ بـهِ يرفرفُ القلبُ والأرواحُ والفِكَـرُ يا أشرفَ الخلقِ لن نرضى بما أقترفوا هذي القلوبُ تكادُ اليـومَ تنفطـرُ وجداننا في جحيمِ الغيظِ مشتعـلٌ قلوبُنا بلهيـبِ الإفـكِ تستعـرُ يا مَـن أضـاءَ بنـورِ اللهِ سنّتَـهُ للمقتدينَ فتلـكَ الأنجـمُ الزُهـرُ مناقبُ النصرِ في أرجاءِ دعوتِهِ الـ ـغرّاءِ فيها قلوبُ الشركِ تنبهـرُ ما بينَ مستتـرٍ عنهـا ومنكسـرٍ تلكَ الفلـولُ بعـونِ اللهِ تندثـرُ هُداكَ زلزلَ كسرى فـي مدائنِـهِ وخرَّ قيصـرُ إذ لـم تُغنِـهِ النُـذرُ يا خاتمَ الرسلِ لم نجزعْ لِما كتبـوا فالجهلُ يُغوي وهذا شأنُ مَن كفروا غُلّتْ أياديهمُ إذ صدّقـوا خَرِفـاً شُلّتْ يداهُ.. وتبّاً للـذي نشـروا يقينُنا أننـا نفـدي بمـا مَلَكـت أيمانُنا إن توالـت حولَـكَ الزُمَـرُ بـل تفتديـكَ وايـمُ اللهِ أفئـدةٌ لِنُصرةِ الحـقِ والقـرءانِ تعتصـرُ أرواحُنـا ودمانـا فيـك نبذلُهـا نـذودُ عنْكَ..بقـولِ اللهِ نأتـمـرُ لا نرتضي قولَهم..كلاّ وما فَتئـتْ ضراغمُ الحقِ لاجُبـنٌ ولا خَـوَرُ فكم لَقينا ولـم تضعـفْ عزائمُنـا وكم تغيّـرَتِ الأفـلاكُ والسِّيَـرُ لكنَّ إيمانَنا بـاقٍ ومـا ضَعُفَـت مّنا العزائمُ إن ضجّوا وإن سخروا فالنّورُ إيمانُنـا ..والنـارُ نِقمتُنـا نارٌ تُبيدُ فـلا تُبقـي ولا تـذرُ !! جئنا نلبّيك لا لـن ننثنـي أبـداً جئنا نفدّيك لا خوفٌ ولا حـذرُ ! إيمانُنـا أنَّ وعـدَ اللهِ مدرِكُهـم وأنَّ موعـدَ ذاكَ المُفتـرى سَقَـرُ وأنّكَ المصطفى البشرى النذيرُ وقد ذُكرتَ إذ أُنزلَ الإنجيـلُ والزُبـرُ أدّيتَ فينا أماناتٍ وقـد شهـدت لكَ القلوبُ وذاكَ السمعُ والبصـرُ ونُشهدُ اللهَ أن بلّغتَ واكتملَت بك الرسالةُ إذ فـاضت بك الدررُ عزاؤنا أنَّ عقبـى الـدارِ موعدُنـا طوبى لمَن آمنوا ..بُشرى لِمَن صبروا صلّى عليكَ إلهُ الكـونِ ..نسألـهُ لكَ الوسيلةَ / والشيطانُ مندحـرُ

أهلاً بك يا أبا شمس
يسرني هذا التوافق الجميل
وما أجمل التوافق في محبة رسول البشرية عليه أفضل الصلا ة والسلام
سبحان الله ..
ربما لو كتبت بأي قافية أخرى سواء الميم أو الكاف أو أي حرف آخر فبالتأكيد ستوافق قصيدة أخرى لشاعر آخر .. وهذا من فضل الله
ومهما كتبنا وقلنا فلن نفي المحبوب حقه ..
أشكرك أخي الحبيب جزيل الشكر وسرني فعلاً هذه المشاركة الجميلة وهذه الإضافة المتميزة وياليت يكون هنا قسم خاص بنصرة رسول الله تنطلق من هذه الواحة ويحمل كل قصائد النصرة.
تقبل التحية.

والله لا أدري بأيهما أنا أفرح ،
بروعة هذا القصيد
أم بعودة أبي الوليد
جزاك الله خيرا أخي الحبيب لما نافحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجعل الله قولك في ميزان حسناتك جبلا عن كل حرف قلته .
بارك الله فيك ولك مني أطيب تحية

صلوات ربي وسلامه عليك يا محمد يا رسول الله

لله درك نحن من كي ننصرك والله من عالي سمائه ناصرك

بوركت ايها الشاعر المجيد

ودي

الشاعر المنافح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : عبد الملك الخديد
قلت فأجدت ,,, ووصفت فأتقنت ,,, ومدحت فأوفيت ,,,
فبورك فيك وفي نبضك وحسك الاسلامي الغيور ,,
ما شاء الله ,,,, بوركت ولا فض فوك :

وكــــــــلُّ حــــــــزبٍ إلـــــــــى الــنــســيـــانِ مـــرجـــعُـــهُ
وحــــــــــــــزبُ أحـــــــمـــــــدَ بـــــالـــــقـــــرآنِ مُـــــــدَّخَــــــــرُ
هــــــــــــــذا الـــحـــبــــيــــبُ نـــــــبـــــــيُّ الله يـــنـــشُــــدُنــــا
نـــصــــرَ الــنــبـــوَّةِ يَـــرمــــي صــفــوَهـــا االـــشــــررُ
مـــــا قـيــمــةُ الــصـــوتِ فـــــي الـمــيــدانِ نــرفــعــهُ
إن كـــــــــــان لـــلــــعــــدلِ والإحـــــســــــانِ يــفـــتـــقـــرُ

جعل الله ما قدمت وأسلفت في ميزان حسناتك في الدنيا
والآخرة ,,,, فمثلك يستحق التقدير ,,,
لك تحياتي وخالص محبتي ,,

أكرمكم الله وجزاكم خير الجزاء أستاذي الكريم

ماشاء الله ولا قوة إلا بالله
أستاذنا الكبير بأخلاقه وسجاياه وشعره ونثره
باركك المولى وأدامك ممصباح نور تضيء
الدرب بما حباك الله من مقدرة فائقة وحكمة
متدفقة فلقد وجب أن تكتب هذه الخريدة بماء
الذهب وتعلق في كل بيت مسلم مثل الراية
الخفاقة السامية سيدي الكريم تقبل تحيات
تلميذك المحب ودمت بحفظ المولى ودمت
بخيردائما وبصحة وعافية0

بورك هذا النقاء وبورك هذا الإباء والذود الغيور عن حبيب الرحمن وحبيب كل عاقل من الإنس والجان!

بورك هذا الحرف الشاعر وهذا الحس الثائر وهذا الجرس الباهر!

بوركت أخي أبا الوليد وشكر الله صنيعك وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك فقصيدتك هذه مكانها صفحة ناصعة في سفر التاريخ.

وسعيد كل سعادة بعودتك التي بالكاد تبدد وحشة غيابك.

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي