جبروت حَجَّاج !

جميلةٌ جمال روحك ... ( ديكتاتورية) العشق تدمي قلبنا أيضًا
بوركت أيها الشاعر وأسعد الله مساءك
مودتي كما يليق يا نديَّ الحرف

حضورك الأجمل
شاعرنا الكبير الأستاذ
وليد عارف الرشيد
بوركت وبورك هذا الحضور المشرّف !
شكراً كما يجب
لا عدمتك

أخي الحبيب حامد ابو طلعة


نص مليء بالجمال نابع الفطنة من شاعر حكيم فطِن

أبدعت واللهِ
واعذر تأخر أخيك فقد كنت على سفرٍ لجمهورية مصر العربية

تحيتي لك

الحمد لله على السلامة

عوداً حميدا

أخي الحبيب حازم البحيصي

اهلا ومرحباً بك يا صديقي

حضورك ينثر السعادة في نفسي وواحتي !!!

شكراًجزيلا

ولا عدمتك

ويا لله من روعة الحرف وبهاء الشعر وتألق الشاعر
في وصف حسه وشكواه من قسوة وجور الحبيب

أبدعت شاعرنا
لا فض فوك

تحيتي

ويا لله من روعة هذا الحضور وصدق الشعور !!!
الأخت الكريمة الشاعرة الشاعرة
الأستاذة ربيحة الرفاعي
شكراً بحجم روعة حضورك وصدق شعورك !!
لا عدمناك يا قديرة !!!

على تفعيلة الوافر ,,,
سجنتك أيها الشاعر الأنيق الرقيق ,,,
رغم قوة كلماتك ومتانة سبك قصيدتك
إلا أنك تخشى جبروت الحجاج ؟!!
فيالك من مجيد تألق فأبدع ,,,
وحذر وأنذر ,,,
كم أنت ....... رائع !!
تحياتي لك ,,,

وكم أنا فخور أيضاً !!!
نعم فخور بهذا التواجد الكبير !!!
الشاعر الكبير
الأستاذ عبد اللطيف استيتي
سعادتي بتواجدك بالغة !!!
شكراً شكراً شكرا !!!
لا عدمناك

جميلة جدا بجرسها وحسها!

لعلك قصدت الإفراج عني.

دمت بخير وعافية!

تقديري

جبروتِ حَجَّاجِ !!! . . متى تنوين إخراجي !؟ أما يكفي !؟ أسابيعٌ ، قيودُ الصمتِ تُدميني ! وفي كفيّكِ إفراجي ! أسابيعٌ ، تَصُبِّينَ الجفاءَ المُرِّ في كاسي ! وأشربها ! فتُحرقُ كلَّ إحساسي ! أما تكفي !؟ يَدُ التأنيب تخنقني ، فتغتالين أنفاسي ! ولا ذنبٌ ! سوى إرضاءِ أمزجةٍ ، سعتْ يوماً بإحراجي ! أهذا قلبُكِ الأبيضْ !؟ أهذا مَنْ يجوبُ الأرضْ عليه العفوُ كالتاجِ ! فيا لله مِنْ قسوةْ ! ومِنْ سطوةْ ! ومِنْ قتلي بها عُنوةْ ! ومِنْ جبروتِ حَجَّاجِ !!! . . حامد أبوطلعة

أخي الأكرم حامد
أسعد الله أوقاتك
لفتني في أسطرك الشعرية هذه موسيقاها الجميلة
هي على تفعيلة الوافر ، ولكنها تنقلب إلى تفعيلة الكامل إذا بدأناها من العنوان ( جَبَروت حجّاج ) وذلك حتى السطر :
( يدُ التأنيب تخنقني ) وما بعده للنهاية ؛ حيثُ تسير على فعيلة الوافر . أما إذا بدأناها من ( متى تنوين إخراجي ) فكلها
على تفعيلة الوافر .
تحياتي

كن لها تريد هي منك أن تكون لتكون لك ما تريد أنت منها ان تكون
فإذا خرجت عن هذا فاحتمل قسوة الحجاج

قصيدة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت