من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
أهذه القصيدة لي ايها النبيل؟؟
رفقا بأخيك فإن إغداقك عليه أصابه بالوجوم وأنطق عينه بدمعة امتنان!
يكفي أن يكون مثلك أيها الطنطاوي في الكون ليستحق أن نعيشه!
يكفي أن يكون مثلك أيها الحبيب لنتأكد أن الخير لا يموت وأن الكرام لا يعدمون.
دعني أبتلع دهشتي من حرفك الجميل ، وأجترع محبتك ووفائك على مهل لأعود لك يوما بما يليق بعظيم وفائك وكبير قلبك وصادق محبتك.
بوركت بوركت وإني والله أحبك في الله من قبل ومن بعد!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أخي حبيبي د سمير العمري حفظك الله ورعاك
سلام الله على القلوب البيضاء وعلى أيادي العطاء وعلى الإخلاص إينما حل وارتحل
نحسبك اخي الحبيب كذلك ولا نزكيك على الله
اعتقد أن غزة العزة كانت اقوى سبب في اتباع نصرها ودربها
وها نحن نتخذ منها الآساتذة في كل شيئ كل شيئ والقدوة الحسنة رغم ان مصر مصدر الالهام
ولكن الابداع انطلق منكم اخي المجاهد بعلمه وشعره وأدبه وخلقه
جعل الله ذلك في حسناتك اللهم أمين
اخي لا يسعني الا الانبهار ان تمسح بيد الود والحب على قلب أخيك فإني قد فقدت كثيرا
ممن خلتهم أحباب وأصحاب لعل السبب أنا ولكن الحمد لله أن لي أخا كبير بقامتك يحنو عليّ
من وقت لآخر
وما نثرته هنا فبعض علمك وبحرك الذي ارتشفته حقا وهذا ما ادين لكم به ايها القائد المدرسة
و ولن اعكر ماء قلبك بقولي مناسبتها فهي تشرح ذلك
ولك قلب أخيك كله ودعواته بالتوفيق والسداد في كل شئونك أخي الكبير أبا حسام الحبيب
لصاحبها عاطرالحب في الله وأخلصه
/
دَعْهُمْ فُؤَادِي
/
/
/
تَطَاعَنُوا فِي غيـابٍ حـدَّه الأمـلُ
وينقض الطَّعْنُ تَخْمِينًا وَ مَـا غَزَلُـوا
قالوا تشاغـل عنـا ليـس يرجعـه
إلَّا الصِّعَابُ و ما ضاقتْ بـه السبـلُ
تقَّاذفـوا ولِحَـاظُ العَيْـنِ مُشْرَعَـةٌٌ
نحو الجوابِ فما جادتْ بِنَـا الْمُقَـلُ
تسَّاءلـوا و الهـوى بـاق بأفئـدةٍ
ما تجمع الريحُ مِن صَلْدِ الأُولَى ارْتَحَلُو
دَعْهُـمْ فُـؤاديَ إنَّ الحُـبَّ أَوْدِيَـةٌ
مِنها المتاهاتُ كَمْ أُعيتْ بِهـا الحِيـلُ
والعاديـاتُ انْكفـاءاتٌ مُحطِّمَـةٌ
والأمنيـاتُ تمطَّـى فَوقَهَـا الجبـلُ
أَغْرارَ مَلْحَمَتـي لَا تُلْهِكُـمْ دِعَتِـي
أَقْسَى الُّليوثِ بِكَيْلِ الضِعف ينشغـلُ
لَا الغَابُ يُرْهِبُ في ظَلمَائِـهِ أسَـدًا
سِفْرُ البُطُولَةِ ما أَوْصَـتْ بِـهِ المُثـلُ
صَفْوُ القُلوبِ مَرَايَا غَرْبَلَـتْ صُـوَرًا
فَهَلْ يُرِيـنُ عَلـى مِرْآتِكُـمْ دَجَـلُ
إِنْ غَابَ فِي عَاطِرِ الْآمَـال ضيغمُنـا
فَفِي الثُّغُورِ لَنَا مَـا أَبْـدَعَ البَطـلُ
لَا تَنْهَشُوا الظَّهْرَ فِـي غَيْباتِـهِ إِحَنًـا
إِنَّ الثعالـبَ فـي أَنْفَاقِهِـمْ قُتِلُـوا
أُصْغِي إِلَيْـهِ وَفِـيَّ الْقَلْـبُ زَنْبَقَـةٌ
تَعَطَّـرَتْ بَأَريـجِ الشِّعْـرِ تَكْتَمِـلُ
ذَاكُمْ أَمِيري الَّذي أَفْضَتْ لَـهُ لُغَـةٌ
وَ فَاضَ مِنْ نَهْـرِهِ الْإِبْـدَاعُ يَنْهَمِـلُ
أُزْكِي إِلَيْـه بآيـاتِ الْوَفَـا جَـزِِلًا
كَمْ أَجْبرَتْنِي علـى إهدائِهـا القُبَـلُ
بالإمتنـان أردُّ الـبِـرَّ مُنتَشِـيًـا
مَن يَجْدِلُ النُّورَ مَن يُحْنَى لَهُ الآمـلُ
برُّ الْأَمـانِ تلقَّـى الحـرَّ مُبتهِجًـا
تبسَّم التُّربُ مَزْهُوًّا بِمَـنْ وَصَلُـوا
أَحْلَامنا في أَكُفِّ الحـرفِ زُخْرُفُهـا
وَ الْجُرْحُ مِنْ مَبْسَم الجرَّاح يندمـلُ
صُبُوا كؤوسَ الرِّضا في صَرْحِنا رَغَبًـا
وَ اسْتَسْلِمُوا لِبيانِ الْحَـقِّ وامْتَثِلُـوا
لَوْ كَانَ لَثمُ الثَّرى في سجـدةٍ فَرَحًـا
فلتفرحيـه -أَمَـانُ اللهِ- يبتـهـلُ
حُمْرُ الحُرُوفِ بِـلَا خَمْـرٍ نُنَضِّدِهَـا
مِنْها الأحبَّةُ كَمْ عبُّوا وَ كَـمْ ثَمِلُـوا
يَا رِحْلَـةً طَوَّفـت بِالحِـبِّ مَوْطِنَـهُ
إنْ كانَ نشوانَ لا سَاءتْ لَهُ الرِّحَـلُ
إِنْ غَارَ في الجَوفِ شهدُ الحبِّ مُسْتَتِرا
نَضْحُ المُحَيَّا أَلَا يُوشِي بِـهِ الْعَسَـلُ
ذَاكُمْ أَمِيري الَّذي أَفْضَتْ لَـهُ لُغَـةٌ
وَ فَاضَ مِنْ نَهْـرِهِ الْإِبْـدَاعُ يَنْهَمِـلُ
أُزْكِي إِلَيْـه بآيـاتِ الْوَفَـا جَـزِِلًا
كَمْ أَجْبرَتْنِي علـى إهدائِهـا القُبَـلُ
بالإمتنـان أردُّ الـبِـرَّ مُنتَشِـيًـا
مَن يَجْدِلُ النُّورَ مَن يُحْنَى لَهُ الآمـلُ
برُّ الْأَمـانِ تلقَّـى الحـرَّ مُبتهِجًـا
تبسَّم التُّربُ مَزْهُوًّا بِمَـنْ وَصَلُـوا
أَحْلَامنا في أَكُفِّ الحـرفِ زُخْرُفُهـا
وَ الْجُرْحُ مِنْ مَبْسَم الجرَّاح يندمـلُ
صُبُوا كؤوسَ الرِّضا في صَرْحِنا رَغَبًـا
وَ اسْتَسْلِمُوا لِبيانِ الْحَـقِّ وامْتَثِلُـوا
لَوْ كَانَ لَثمُ الثَّرى في سجـدةٍ فَرَحًـا
فلتفرحيـه -أَمَـانُ اللهِ- يبتـهـلُ
حُمْرُ الحُرُوفِ بِـلَا خَمْـرٍ نُنَضِّدِهَـا
مِنْها الأحبَّةُ كَمْ عبُّوا وَ كَـمْ ثَمِلُـوا
يَا رِحْلَـةً طَوَّفـت بِالحِـبِّ مَوْطِنَـهُ
إنْ كانَ نشوانَ لا سَاءتْ لَهُ الرِّحَـلُ
إِنْ غَارَ في الجَوفِ شهدُ الحبِّ مُسْتَتِرا
نَضْحُ المُحَيَّا أَلَا يُوشِي بِـهِ الْعَسَـلُ
وركت بوركت وإني والله أحبك في الله من قبل ومن بعد!
احبك الله الذي احببتني فيه يا اخي الحبيب د سمير العمري كل عام انت بكل خير ورحمة وبركة
رمضان كريم اعاننا الله على صيامه وقيامه وحسن العمل فيه والعبادة امين
دمت بالقلب اخي لاتنسني من دعائك
دمت لنا قائد ورائدا لكل نهضة وابداع امين
من كريم لكريم.
عاطفة صادقة جياشة تحسها في كل زاوية من زوايا القصيدة.
أدام الله المحبة وغَمَرَ القلوب بالسعادة والهناء .
محبتي وتقديري
أُصْــــغِـــــي إِلَــــيْـــــهِ وَفِـــــــــيَّ الْـــقَـــلْـــبُ زَنْـــبَـــقَـــةٌ
تَــــعَــــطَّــــرَتْ بَــــــأَريــــــجِ الــــشِّــــعْــــرِ تَـــكْـــتَـــمِـــلُ
ذَاكُـــــمْ أَمِــيـــري الَّـــــذي أَفْــضَـــتْ لَـــــهُ لُــغَـــةٌ
وَ فَــــــاضَ مِــــــنْ نَـــهْـــرِهِ الْإِبْــــــدَاعُ يَـنْــهَــمِــلُ
أُزْكِــــــــي إِلَــــيْـــــه بــــآيـــــاتِ الْــــوَفَـــــا جَـــــــــزِِلًا
كَــــــمْ أَجْـبــرَتْــنِــي عـــلــــى إهــدائِــهـــا الــقُــبَـــلُ
بـــــالإمـــــتـــــنـــ ــان أردُّ الــــــــــبِـــــــــــ رَّ مُــــنــــتَــــشِــــيً ـــــا
مَــن يَـجْـدِلُ الـنُّــورَ مَـــن يُـحْـنَـى لَـــهُ الآمـــلُ
للحب في الله امال واهوال
أُصْــــغِـــــي إِلَــــيْـــــهِ وَفِـــــــــيَّ الْـــقَـــلْـــبُ زَنْـــبَـــقَـــةٌ
تَــــعَــــطَّــــرَتْ بَــــــأَريــــــجِ الــــشِّــــعْــــرِ تَـــكْـــتَـــمِـــلُ
ذَاكُـــــمْ أَمِــيـــري الَّـــــذي أَفْــضَـــتْ لَـــــهُ لُــغَـــةٌ
وَ فَــــــاضَ مِــــــنْ نَـــهْـــرِهِ الْإِبْــــــدَاعُ يَـنْــهَــمِــلُ
أُزْكِــــــــي إِلَــــيْـــــه بــــآيـــــاتِ الْــــوَفَـــــا جَـــــــــزِِلًا
كَــــــمْ أَجْـبــرَتْــنِــي عـــلــــى إهــدائِــهـــا الــقُــبَـــلُ
بـــــالإمـــــتـــــنـــ ــان أردُّ الــــــــــبِـــــــــــ رَّ مُــــنــــتَــــشِــــيً ـــــا
مَــن يَـجْـدِلُ الـنُّــورَ مَـــن يُـحْـنَـى لَـــهُ الآمـــلُ
بـــــــــرُّ الْأَمـــــــــانِ تـــلـــقَّـــى الـــــحـــــرَّ مُــبــتــهِــجًــا
تــبــسَّـــم الـــتُّــــربُ مَـــزْهُــــوًّا بِـــمَــــنْ وَصَــــلُــــوا
أَحْـلَامــنــا فـــــي أَكُـــــفِّ الــحـــرفِ زُخْــرُفُــهــا
وَ الْــجُــرْحُ مِــــنْ مَـبْـسَــم الــجــرَّاح يـنــدمــلُ