جنــون المطـر

عبلة الزغانيم

الأديبة الراقية
اشكرك على هذا المرور الجميل الفاعل

لك التحايا

شاعر الواحه

مؤيد القلوب

بابا محمد

كم تذيبني تلك الهمسات الماطرة سحراً وجنوناً

وكم أتسامى إنتشاءا حين يغمرني عبيرك


أيها الـ لا أعرف وصفا له

غير أنه نبض

شعور

حياة أحياها

وخلجات عشق تسبيحني كيف تشاء










شاعرنا الانيق\ محمد ذيب



حرف كان بمذاق الشهد

وخلجات لامست قلوبنا قبل أن تلامس الورق

استحلفك رفيق القلب والقلم
لا تجعل فكري ينشغل
ودقات قلبي تلتهب
ودمع عيني ينهمر

بطلبي منك المزيد من تلك الدرر المنثوره

محبتي وكفي

ابنتك----نور

شعر جميل ومشاعر دافئة وقصيدة أحببتها
فما أروعك شاعرا وعاشقا

شكرا لك اخي الأكبر

بوركت

ســـأخبر عنــكِ رذاذ المطــــر
واشــكوك يــا غــادتي للقمــر

كأنك جالس على مقربة من خميلة

تراقب بعين شاعر تجيد فن التصوير وبقلبك

الممتلئ جمالاً مصافحة الرذاذ وانحناءة

الأوراق أيها الشاعر الشاعر..

لافض فوك أخي الحبيب.

تحياتي ،،

أخي الحبيب
هاشم الناشري

الف شكر على المرور الكريم
مودتي

رفيقين ضـــلّا بـدربٍ غـــريب
وألغى اللقــــاء هموم السَّـــفر

لصيقيـن كنـــا وكان الهـــوى
يتمتـــم اســرارنا فــي خفــــر

يُلـوِّن بـــالهمـس أحـــلامنــــا
ويدنوا .. ويدنوا ولا ننتظــــر


بت أقتر في مديحي لشعرك
حتى لا يراه أحد وكأنه مجاملة
أنا مغرم بتلاوة شعرك

رفيقين ضـــلّا بـدربٍ غـــريب
وألغى اللقــــاء هموم السَّـــفر

لصيقيـن كنـــا وكان الهـــوى
يتمتـــم اســرارنا فــي خفــــر

يُلـوِّن بـــالهمـس أحـــلامنــــا
ويدنوا .. ويدنوا ولا ننتظــــر

بارك الله بك أخي أبو الذيب

رائعٌ ما قرأت
وراقني

أدامك الله
ودمت بخير

لا ألوم القمر لو استمع لشكواك
ولا ألوم المطر لو انهمر لمبكاك
أيها الرائع الذي ىيحتل القلوب ويطوعها لحبه بأجمل الحروف وأعذب الكلام..
أطربتني قصيدتك حد الثمالة ..
لك ولحرفك مني كل التقدير

علــى شــمعتين معــا نلتقــي
لصيقيـن مثل الضيـا والبصــر
رائعة بحق
محبتي أيها الشاعر الكبير لك و لشعرك!

ما أجمل هذا الجنون
نص رقيق وحرف أنيق
وصور رائعة بأسلوب متقن
هذا عزف راقي وحس أرقى
الشاعر القدير/محمد ذيب سليمان
أحييك على هذا السحر
مودتي

علــى شــمعتين معــا نلتقــي
لصيقيـن مثل الضيـا والبصــر


حسبي الله ونعم الوكيل .. رفقا بالشباب الأعزب يا خال .. أي عشق ٍ هذا
( بجد أستاذ )
خالص تحياتي ومودتي

ﻋﻠــﻰ ﺷــﻤﻌﺘﻴﻦ ﻣﻌــﺎ ﻧﻠﺘﻘــﻲ
ﻟﺼﻴﻘﻴـﻦ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻀﻴـﺎ ﻭﺍﻟﺒﺼــﺮ
ﻳﻌـﺎﻧﻘﻨــــﺎ ﺍﻟﻠﻴـــﻞ ﻓـﻲ ﺻﺒـــﻮﺓ
ﺗُﻔﺘـِّﻖُ ﻣـﺎ ﻗــﺪ ﺧﺒـــﺎ ﻭﺍﺳــــﺘﺘﺮ
ﻭﻧﺮﺷـــﻒ ﺃﻗــﺪﺍﺡ ﺧﻤـﺮ ﺍﻟﻠﻘـــﺎ
ﺑﺮﻋﺶ ﺍﻟﺸــﻔﺎﻩ ﻭﺫﻭﺏ ﺍﻟﻨﻈــﺮ
ﻭﻧـﺮﻗــﺐ ﻇﻠﻴــﻦ ﺫﺍﺑــﺎ ﻫــــﻮﻯ
ﻛﻬﻤـﺲ ﺗﻤـﺎﻫﻰ ﻭﻟﺤﻦ ﺍﻟﻮﺗـــﺮ
ﻟﺼﻴﻘﻴـﻦ ﻛﺎﻧـــﺎ ﻭﻛﻨـّــﺎ ﻫُﻤــــﺎ
ﻛﺰﻭﺟﻲ ﺣﻤـﺎﻡ ﺑﺤﻀﻦ ﺍﻟﺴَّـﺤَﺮ
ﺭﻓﻴﻘﻴﻦ ﺿـــﻠّﺎ ﺑـﺪﺭﺏٍ ﻏـــﺮﻳﺐ
ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺍﻟﻠﻘــــﺎﺀ ﻫﻤﻮﻡ ﺍﻟﺴَّـــﻔﺮ
ﻟﺼﻴﻘﻴـﻦ ﻛﻨـــﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬـــﻮﻯ
ﻳﺘﻤﺘـــﻢ ﺍﺳــﺮﺍﺭﻧﺎ ﻓــﻲ ﺧﻔــــﺮ
ﻳُﻠـﻮِّﻥ ﺑـــﺎﻟﻬﻤـﺲ ﺃﺣـــﻼﻣﻨــــﺎ
ﻭﻳﺪﻧﻮﺍ .. ﻭﻳﺪﻧﻮﺍ ﻭﻻ ﻧﻨﺘﻈــــﺮ
ﺗﻌـﺎﻟﻲ ﺍﻧﻈﺮﻳﻨﺎ ﻓﻜﻢ ﻣﻦ ﺷـــﻔﺎﻩٍ
ﺗُﻠﻤﻠـﻢ ﺛﻐـــﺮﺍً ﻋــــﻼﻩ ﺍﻟﺨَــــﺪﺭ
ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﻋﻨﺎﻕ ﻳﻤﻮﺳﻖ ﺧﺼﺮﺍً
ﺗﺜﻨّـﻰ ﻛﻐﻄــﻦ ﺭﻃﻴـــﺐٍ ﺃﻏـــــﺮ
ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﻋﻴـﻮﻥ ﺑﻠﻮﻥ ﺍﻟﻤَﺴــﺎﺀ
ﺗُﺤـــﺮﻙ ﺃﻃﻴــﺎﻑ ﺣُﻠـــﻢ ﺑَﻬَــــﺮ
ﺟﻤﻌﻨـﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﺑﺄﻛﻮﺍﺏ ﻋﺸــﻖ
ﺭﺷـــﻔﻨﺎﻩ ﻏﻀـﺎ ﻓﺬﺍﺏ ﺍﻟﺤﺠــﺮ
ﻋﻠﻰ ﻣﻘﻌـﺪﻳﻦ ﺗﺮﺍﺧـﻰ ﺍﻟﻤﺴــﺎﺀ
ﻟﻴﺸــﻬﺪ ﻣﻴـــﻼﺩﻧـــﺎ ﻭﺍﻟﻘــــــﺪﺭ
ﻟِﻴﻜﺘــﺐ ﻓﺼــﻠﻴﻦ ﻟـــﻢ ﻳﻜﺘﺒــــــﺎ
ﺑﺴــﻔﺮ ﺍﻟﻤﺤﺒﻴـﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﺸـــــﺮ
ﺭﻭﺍﻳـﺔ ﻋﺸـﻖٍ ﺑﺤﺠـﻢ ﺍﻟﺴَّــﻤﺎﺀ
ﻭﻟﻮﻥ ﺍﻟﻜــﺮﻭﻡ ﻭﻃﻌـﻢ ﺍﻟﻈَّـــﻔﺮ
كيف تكتب بالله عليك بل أي قلب يتسع لكل هذا الحب سوى قلبك!
محبتي يا رجل!