هذا هو البوح الآسر والحس الشفيف يملك على القاريء نفسه ويحلق به فوق النجوم تأثرا وإعجابا
ذكرني تدفق الشعور هنا بقول ابن الوردي
ودعتني يوم الفراق وقالت = وهي تبكي من لوحة واحتراقِ
ما الذي أنت فاعل بعد بُعدي = قلت قولي هذا لمن هو باقِ
أبدعدت شاعرتنا الجميلة لا فض فوك
تحيتي