قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
علتني ابتسامة وأنا أقرأ تلك المفارقة الجميلة التي ختمت بها هذا النص الرائع..كانت قفلة ممتازة
تملك استاذنا القدير ربيع السملالي قدرة كبيرة على السرد الممتع غير الممل ، وبراعة في رسم
الشخصيات والتي تسهل على القارئ تخيلها
بارك الله فيكم وفي إبداعاتكم ووقاكم أمثال هؤلاء الجيران
تحيتي وتقديري الكبيرين
أنت - يا صديقي - مصور محترف ، دقيق الملاحظة واسع زاوية الرؤية
نظرت إلى هذه العجوز خطوة بخطوة ، فما إن انتهيت من قراءة خاطرتك حتى ظننت أنني أعرف العجوز منذ زمن طويل وأنني عشت قريبا منها ،أو قل كنت جارها ، وشممت روائح أبخرتها
أحب القط من بعيد ، وأهوى الريف سويعات فقط أعود بعدها إلى المدينة .
سعدت بصحبتك على نافذة بيتكم المطل على دار الحيزبون الدردبيس .
أنت كاتب متمكن أخي
أجدت وصفها حتى كدنا نراها
وكرهناها
شكرا لهذا النص الرائع
بوركت
السلام عليكم
قرأت هذا النص ورأيت به رسالةوأظنها حول الشعوذة
وما ترسبه في النفس من نفور ناهيك عن بعدها عن الدين
وتطرفها وكذب ادعائها
اما العجوز فقد تمت تربيتها على هذا والوشم كما قالت احدى الأخوات
لم يكن لها رأي في ذلك ولو استمزجتها لرفضته ولكنه كان عادة وزينة في ذلك الوقت
وسوء الطباع ايضاربما كان من الوحدة واحساسها بدونية في المجتمع
فكل المشعوذين يحسون بذلك رغم ما يظهرونه من كبر
شكرا لك
دقة وإتقان واحترافية ومهارة عالية في رسم الملامح بالحروف
من خلال وصف دقيق في غاية الروعة لدرجة إننا شعرنا بأن
(جارة جدتك) قد تجسدت لدينا وأصبحت ظاهرة للعيان.
إبداع يعانق بروعته أفق الخيال، وبراعة تصويرية بلغة قوية وأداء لافت
وأسلوب سردي خفيف الظل أضفى على وجوهناإبتسامة في أكثر من موقع.
سلمت يداك وسلم مداد قلمك.