أهفو لعذقٍ تدلّى * من حسنه أتملّا
فتحتُ عيني مليًا * لحسنه أتجلى
تسارعَتْ نبضاتي* والروح للوصل عجلى
مُذ شفتُهُ يتثنى * رفعتُ رأسي لأعلى
كأنهُ في شعوري* بدرٌ يطوّعُ ليلا
.
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهفو لعذقٍ تدلّى * من حسنه أتملّا
فتحتُ عيني مليًا * لحسنه أتجلى
تسارعَتْ نبضاتي* والروح للوصل عجلى
مُذ شفتُهُ يتثنى * رفعتُ رأسي لأعلى
كأنهُ في شعوري* بدرٌ يطوّعُ ليلا
.
إيه !!!
إنَّها الرشاقة التي تستهوي القراء
لمْ تكنْ مدهشةً بالقدر التي كانت فيه أنيقة جدا
عذبة جدَّا .. رقيقة كأنها حبَّات الفستق الحلبي ,
إلا أنني تعثَّرتُ في (شدقي) لعلَّك تنظر في أرق منها
ولا أحسبُك إلا واجدها أيها الحلو
أسعدني نصُّك يا جميل .
أيا قلبُ، يا صبّ، يا هائمُ كفاك توجّعك الدائمُ
أراك تقلَّبُ في أضلعي وأفقك مستوحشٌ قاتمُ
عرفتكَ تفقهُ من لمحةٍ فهل أناْ في ما أرى واهمُ؟
.
تغيبين..،
أقلق
تعودين..،
أشهق
تظلين عندي
معادلةٌ قطّ لا تتحقق!
فمذ جئتِ عمري
وفيك تعلّق
بدا النبض يعلو
على الصمتِ أطبق
.
فبدرٌ بهيٌّ
على الليل أشرق
وغيمٌ سخيٌّ
على القلب أغدق
فقلت تألق
.تألق
تألق
على ليل صبرٍ طويلٍ
مُعتّق
.
صمتُّ وفي الأعماق يصهلُ هاجسُ * وتجتاحني مما اعتراني وساوسُ
سألتُ ولم يسمعْ سؤالي أحبتي * فصوتي خبا والنبضُ في الصدر خانسُ
يغالبني التصريحُ حتى يهزّني * ويردعني صوتٌ من العقل هامسُ
توجّعتُ لكن ليس للآهِ من صدى * وصرتُ أماري صابرًا وأشاكسُ
أثورُ ولكن صامتًا أكظمُ الأذى * ومثلي يراها سُبّةً إذ يسايسُ
.
يسافر المطر
محمّلاً أوزار بلدةٍ عجوز
وشاعرٍ خطّ على غمامهِ رسالةً للبحر
وبعض ريش نورسٍ لم يتقن التحليق
وحزمةً من فجر
تعلّقت أهدابهُ هاربةً من ليل
يسافر المطر
ولا بديل للسماء غير شمس
تذيبُ ثلجَ من تبتلوا في البرد
تراقصُ الفراش حول الورد
وتبذل الضياء
أشرعةً من النقاء
لمن تبللت عيناهُ
ولم يصل في رحلة العبور
هل لي بأن أقولها
للأرض والسماء؟
للصيف والشتاء
للكفّ والحناء
هل لي بأن أذيبها
في الشعر والغناء؟
يا واحتي الغنّاء
أحبـــــــــــــك!
أريد أن اقولها
وأن أعيدها
في الصبح والمساء
.
ومن قال أني نسيتُ الرسائل؟
أينسى رؤاه الجميلةَ عاقل؟
أتنسى الحساسينُ في كل صبحٍ
غناء اللحون لأنقى المناهل؟
أنا منجلٌ رقّ في الزرع حبًا
فصار يحيّي مليء السنابل
أيا حلوةً طالما قلتُ فيها
قصيدًا من الروحِ يهمي الشواغل
تعلّقتُ بالطلّ في راحتيك
وفي راحتيك حروفي بلابل
سأبقى أسطّر فيك انشغالي
وأذكرُ بستاننا والمنازل