فهامة...من غير" إلا"

فهامة...من غير" إلا"
تقديم: عندما يسقط الاستثناء في حياتنا اليومية




أدى الصلاة جماعة ،وخرج على عجالة ليلحق الركب يتسامرون في المقهى بلعبة الأحجار(الدومينو) ،فشد انتباهه إعلان "الأماسي " فصاح في الملإ :(والشعراء يتبعهم الغاوون ألم تر أنهم في كل واد يهيمون وأنهم يقولون ما لا يفعلون)،ألسنا في شهر الصيام والقيام ،فما لهؤلاء اللئام ينفثون سمومهم في الأنام ،سبحان الله ،فقاطعه من أشعل سيجارته للتو : لقد سمعت إمامكم يقول في صلاته منذ قليل (ويل للمصلين) ،فسبحان الله وبحمده .

و ليتها كانت " فهامة " أصلا !!!

لاهون ب " الدومينو " و يتنفسون سموم سجائرهم ، و يجلسون عل الطرقات ،

ماذا ننتظر منهم ؟؟ إلاّ ...

====

عندما يسقط الاستثناء ، يرتفع الجهل ارتفاعا إلى الأسفل .

الأخ ساعد بولعواد

شكرا لك .

و ليتها كانت " فهامة " أصلا !!!

لاهون ب " الدومينو " و يتنفسون سموم سجائرهم ، و يجلسون عل الطرقات ،

ماذا ننتظر منهم ؟؟ إلاّ ...

====

عندما يسقط الاستثناء ، يرتفع الجهل ارتفاعا إلى الأسفل .

الأخ ساعد بولعواد

شكرا لك .

الأخت نادية بوغرارة
كل حزب بما لديهم فرحون
ذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون
شكرا للمرور العطر أديبتنا المحترمة .

قصة أشارت لآفة كبيرة من آفات "الفهم" والمنطق بتوظيف أشهر مثال عليها .
يبدو أنني قصرت عن فهم مناسبة ذكر آية الشعراء هنا ما دام أولئك يلعبون الدومينو ! ،
ويبدو أن الواعظ كذلك قد نسي الاستثناء "إلا الذين آمنوا" ، فاستحق الرد الذي جاءه .
التقديم لم يكن له ضرورة وقد أضعف من متعة القراءة .
بالغ تحيتي وتقديري للقاص المبدع ساعد بولعواد

بئس الفهامة هم
نوع من البشر نسأل الله لهم الهداية

الأستاذ ( ساعد بوالعواد ) دائما يأتي بالجديد ، إلاّ أنني أستسمحه لأنني لم أفهم شيئا من هذه القصّة ، فربما لأنني لم أنم جيّدا الليلة الماضية
دمت ودام تألقك
تحيتي و المودة

نعم كما تفضلت اخي الكريم

" كل حزب بما لديهم فرحون "
والجمل لا يرى اعوجاج رقبته

قصة أشارت لآفة كبيرة من آفات "الفهم" والمنطق بتوظيف أشهر مثال عليها .
،
ويبدو أن الواعظ كذلك قد نسي الاستثناء "إلا الذين آمنوا" ، فاستحق الرد الذي جاءه .
التقديم لم يكن له ضرورة وقد أضعف من متعة القراءة .
بالغ تحيتي وتقديري للقاص المبدع ساعد بولعواد

يبدو أنني قصرت عن فهم مناسبة ذكر آية الشعراء هنا ما دام أولئك يلعبون الدومينو !
هذا حال المتفيقهين الذين يفتون بغيرما أنزل الله من سلطان،والله المستعان ،نسأل الله لهم الهداية .
التقديم لم يكن له ضرورة وقد أضعف من متعة القراءة ....ملاحظة مقبولة نزلت على الصدر بردا وسلاما
بالغ تحيتي وتقديري لك أخي الشاعر المرهف،دمت بود.

بئس الفهامة هم
نوع من البشر نسأل الله لهم الهداية

ما ارتويت ياراوية،فأين الرشد......هههههه
دمت بود.

الأستاذ ( ساعد بوالعواد ) دائما يأتي بالجديد ، إلاّ أنني أستسمحه لأنني لم أفهم شيئا من هذه القصّة ، فربما لأنني لم أنم جيّدا الليلة الماضية
دمت ودام تألقك
تحيتي و المودة

أين ألقك يا ربيع ؟أم أن الأرق أتى عليه .
استيقظ ،وصل ركعتي استخارة.....هههههه
أحبك في الله.