ثغر منه الزهر يغار
سموت بخلقا رفيع..
وعانق حياءك حسنا بديع...
عبيرا ونور أنت..
مزجا برقة حضور....
شمسا تضيء...
فتدفئ قلبي... تذيب الجليد....
طيفك فراشه أستباح كل الفضاء...
فأبصر ضياه حتى الضرير....
فكيف لمثلي إلا التمني... والانتظار...
لعلي أفوز بنظره... أو بعض بسمه...
من ثغر منه الزهر يغار...
أو يصفو زماني... فأحظى بقربك...
وأغفو بحضنك 00 وألثم ثغرك قبل منيتي...
والاحتضار...