بل نغضب ونقاتل ونُقتل
اللهم أعزنا بهذا الدين وردنا إليك ردًا جميلا
كل تقديري لك أخي العزيز مازن
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بل نغضب ونقاتل ونُقتل
اللهم أعزنا بهذا الدين وردنا إليك ردًا جميلا
كل تقديري لك أخي العزيز مازن
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
لم يبق من رمق
إلا لأن تغضب
اخي الشاعر الثائر الغاضب مازن لبابيدي
ايها الابي العربي
نعم اخي ومن لم يغضب من هذا القتل وهذه المجازر فلا يبق في قلبه ذرة انسان
والم يحركنا الاشلاء من اقدام ورؤوس واطفال فلسنا من الآدميين في شيئ
اخي لاخواننا في سوريا الله فعلا ثم المخلصين من ابنائها اللهم ثبتهم اللهم انصرهم
النصر قاب قوس واحد بإذن الله
ونهاية الفاجر الجزار وشيكة جد وشيكة والله اراه سيلقى مصير سلفه القذافي المتكبر
نسأل الله أن يمن على إخواننا في سوريا بالحرية وان يحقن دماءهم وان يقتل من قتلهم
اللهم امين
دمت بحميتك مبدعا اخي الكريم د مازن
أخي الكريم مازن لبابيدي: وهل للمظلوم من سبيل إلا أن يغضب ويغضب، وهل للوطن الجريح من ملا ذ إلا أن يغضب ويغضب، أجدت أيها المبدع في هذا الخطاب الجميل الذي على رغم التقريرية الواضحة فيه، يبدو معبرا وحاملا لدلالات كثيرة، وربمال كان التقرير هنا أكثر ملاءمة للتصوير، فالخطاب لم يعد يحتمل التلميح، بل أصبح في أمس الحاجة إلى الوضوح.
مودتي الخالصة.
نعم حكيمنا
ما عاد من خير إلا بأن نغضب
وأن ندعو الله لنا وعليهم
شكرا لغضبك أخي
بوركت
خلتها ماء زلال تنسكب من أعالي السماء
ووجدتها قلادة شعر تطوق جيد الوطن
الشاعر المبدع د.مازن لبابيدي
دام مدادك وفكرك.
[/SIZE]