رُبَّمــــا

يا ربما
هل ربما
هي ربما
لا ربما
بل ربما هي سيل من الروح مر بالقلب نازفا مدادا أسعدنا بهذه الصور القوية الجميلة
أسعدك الله كما متعتنا بهذه القصيدة

ما أبشع ربما في الهوى
وما أحلى قصيدتك أخي

شكرا لك

بوركت

أخي الكريم

لؤي عبد الله

كل الود والتقدير لمرورك الكريم
الذي احترمة واقدره

مرحبا بك اخا وحبيبا

فجرت عيون الشعر من ربما ،فشربنا منها حتى ارتوينا...دام نبض حرفك...تحية وتقدير

اخي الكريم

وليد عارف

كل الحب لمرورك الكريم وتعليقك الجميل

تقبل مودتي

قصيدة رائعة رائعة وأكثر
كلمات ولحن وتصاوير
حاولت اقتباس جزء وجدتني أقتبس كل أزاهيرها
فطوبى لك أيها الشاعر المفلق
تحاياي

يا رائعاً ..

ما أبهى الشعر منك أيها المتألق
سرني جداً ما أمتعتنا به ..

كل الود والتقدير لك شاعرنا

أخي الكريم

مؤيد الشايب

كل الحب لقلبك ولحروف تركتها خلفك على متصفحي

احييك من القلب

الله الله أثملتنا الليلة من هذه الدنان الملأى من بحور السحر والإلهام إنها المرة الأولى التى أدرك فيها ما جنته علينا " ربما "
هل "ربما "
تغفو قليلا عن دروبي
فهي نبت الشك عندي
واحتفال القهر في نبض الوريد
واحتباس الغيث عن دنيا النشيد
واجترار الآه والدمع الشريد
وانتحار الأمنيات على دروبٍ لا تقود لقصة الحب السعيد

جدة وابتكار كما تعودنا منك دائما بارك الله فيك

الأستاذ محمد ذيب

موسيقية عالية وحفاظ على تدرج النص
إعجابي وتقديري

وبوركت والوطن

أخي الكريم

شكرا للمرور الكريم وترك توقيعك هنا
بين حروفي
لك التحايا